– أما زلت تفكّر بها؟
= كثيرًا... لكنها لا تعلم.
– ولماذا لا تُخبرها؟
= لأني لا أريد أن أكون عبئًا على قلبها. يكفيني أن تكون بخير، ولو بعيدًا عني.
– لكنك تتألم.
= نعم، وأبتسم معها من خلف الستار، وأواسيها في خيالي حين تحزن، وأدعو لها كل ليلة دون أن تعرف اسمي.
– أليس هذا حبًا؟
= بل هو الحبّ حين يتطهّر من التملّك، ويكتفي بالعطاء دون مقابل.
– ألا تخشى أن تُنسى؟
= لا بأس... فبعض القلوب خُلقت لتعطي، لا لتُحفظ. أنا لا أطلب أن تذكرني، فقط أن تكون سعيدة.
– وهل هذا يكفيك؟
= أحيانًا يكفيني أن أكون الغريب الذي مرّ بلطف، وترك أثرًا لا يُقال، بل يُشعر.
= كثيرًا... لكنها لا تعلم.
– ولماذا لا تُخبرها؟
= لأني لا أريد أن أكون عبئًا على قلبها. يكفيني أن تكون بخير، ولو بعيدًا عني.
– لكنك تتألم.
= نعم، وأبتسم معها من خلف الستار، وأواسيها في خيالي حين تحزن، وأدعو لها كل ليلة دون أن تعرف اسمي.
– أليس هذا حبًا؟
= بل هو الحبّ حين يتطهّر من التملّك، ويكتفي بالعطاء دون مقابل.
– ألا تخشى أن تُنسى؟
= لا بأس... فبعض القلوب خُلقت لتعطي، لا لتُحفظ. أنا لا أطلب أن تذكرني، فقط أن تكون سعيدة.
– وهل هذا يكفيك؟
= أحيانًا يكفيني أن أكون الغريب الذي مرّ بلطف، وترك أثرًا لا يُقال، بل يُشعر.
– أما زلت تفكّر بها؟
= كثيرًا... لكنها لا تعلم.
– ولماذا لا تُخبرها؟
= لأني لا أريد أن أكون عبئًا على قلبها. يكفيني أن تكون بخير، ولو بعيدًا عني.
– لكنك تتألم.
= نعم، وأبتسم معها من خلف الستار، وأواسيها في خيالي حين تحزن، وأدعو لها كل ليلة دون أن تعرف اسمي.
– أليس هذا حبًا؟
= بل هو الحبّ حين يتطهّر من التملّك، ويكتفي بالعطاء دون مقابل.
– ألا تخشى أن تُنسى؟
= لا بأس... فبعض القلوب خُلقت لتعطي، لا لتُحفظ. أنا لا أطلب أن تذكرني، فقط أن تكون سعيدة.
– وهل هذا يكفيك؟
= أحيانًا يكفيني أن أكون الغريب الذي مرّ بلطف، وترك أثرًا لا يُقال، بل يُشعر.
✨🌼🕊️

