علاش كي ترقد، تلقى روحك فـ بلاصة ما عمرك شفتها، مع ناس ما تعرفهمش، وتعيش مواقف تحسّها حقيقية بزاف... بصح كي تفيق، كلش يختفي؟
هادي هي الأحلام… واحدة من أغرب وأعمق الظواهر اللي يديرها دماغك بصمت، وانت نايم.
كي تدخل فـ النوم، دماغك ما يوقفش.
بالعكس! فـ مرحلة يسموها REM Sleep (النوم مع حركة العين السريعة)، الدماغ يولّي يخدم أكثر من كي تكون فايق!
وهنا تبدا السينما: صور، مشاعر، ناس، أماكن... كلها يركّبها دماغك فـ شكل "فيلم" اسمو الحلم.
وشكون يكتب السيناريو؟
اللاوعي تاعك!
الخوف، الرغبات، الذكريات، وحتى الأفكار اللي تخبيها فـ قلبك... تطلع وتتحوّل لمشاهد وأحداث غريبة فـ الحلم.
وكاين حاجة مذهلة بزاف:
بعض الناس يقدرو يتحكمو فـ أحلامهم، يسموها الأحلام الواعية (Rêves lucides). يعني تعرف بلي راك تحلم وتقدر تغيّر السيناريو وانت نايم! تطير، تسبح فـ الفضاء، تعاود تشوف ناس ماتوا... كلش ممكن!
واللي أغرب؟
أحيانًا، دماغك يستعمل الأحلام باش يحل مشاكل!
نعم، كاين ناس فاقو من نومهم بلقطة أو فكرة خلّاتهم يحلّو معضلة كانو حايرين فيها.
يعني، وانت نايم... دماغك يخدم، يبدع، يواجه، ويتذكّر، بلا ما تحسّ.
متنساش دير
وتعليق
هادي هي الأحلام… واحدة من أغرب وأعمق الظواهر اللي يديرها دماغك بصمت، وانت نايم.
كي تدخل فـ النوم، دماغك ما يوقفش.
بالعكس! فـ مرحلة يسموها REM Sleep (النوم مع حركة العين السريعة)، الدماغ يولّي يخدم أكثر من كي تكون فايق!
وهنا تبدا السينما: صور، مشاعر، ناس، أماكن... كلها يركّبها دماغك فـ شكل "فيلم" اسمو الحلم.
وشكون يكتب السيناريو؟
اللاوعي تاعك!
الخوف، الرغبات، الذكريات، وحتى الأفكار اللي تخبيها فـ قلبك... تطلع وتتحوّل لمشاهد وأحداث غريبة فـ الحلم.
وكاين حاجة مذهلة بزاف:
بعض الناس يقدرو يتحكمو فـ أحلامهم، يسموها الأحلام الواعية (Rêves lucides). يعني تعرف بلي راك تحلم وتقدر تغيّر السيناريو وانت نايم! تطير، تسبح فـ الفضاء، تعاود تشوف ناس ماتوا... كلش ممكن!
واللي أغرب؟
أحيانًا، دماغك يستعمل الأحلام باش يحل مشاكل!
نعم، كاين ناس فاقو من نومهم بلقطة أو فكرة خلّاتهم يحلّو معضلة كانو حايرين فيها.
يعني، وانت نايم... دماغك يخدم، يبدع، يواجه، ويتذكّر، بلا ما تحسّ.
متنساش دير
وتعليق
علاش كي ترقد، تلقى روحك فـ بلاصة ما عمرك شفتها، مع ناس ما تعرفهمش، وتعيش مواقف تحسّها حقيقية بزاف... بصح كي تفيق، كلش يختفي؟
هادي هي الأحلام… واحدة من أغرب وأعمق الظواهر اللي يديرها دماغك بصمت، وانت نايم.
كي تدخل فـ النوم، دماغك ما يوقفش.
بالعكس! فـ مرحلة يسموها REM Sleep (النوم مع حركة العين السريعة)، الدماغ يولّي يخدم أكثر من كي تكون فايق!
وهنا تبدا السينما: صور، مشاعر، ناس، أماكن... كلها يركّبها دماغك فـ شكل "فيلم" اسمو الحلم.
وشكون يكتب السيناريو؟
اللاوعي تاعك!
الخوف، الرغبات، الذكريات، وحتى الأفكار اللي تخبيها فـ قلبك... تطلع وتتحوّل لمشاهد وأحداث غريبة فـ الحلم.
وكاين حاجة مذهلة بزاف:
بعض الناس يقدرو يتحكمو فـ أحلامهم، يسموها الأحلام الواعية (Rêves lucides). يعني تعرف بلي راك تحلم وتقدر تغيّر السيناريو وانت نايم! تطير، تسبح فـ الفضاء، تعاود تشوف ناس ماتوا... كلش ممكن!
واللي أغرب؟
أحيانًا، دماغك يستعمل الأحلام باش يحل مشاكل!
نعم، كاين ناس فاقو من نومهم بلقطة أو فكرة خلّاتهم يحلّو معضلة كانو حايرين فيها.
يعني، وانت نايم... دماغك يخدم، يبدع، يواجه، ويتذكّر، بلا ما تحسّ.
متنساش دير ❤️
وتعليق ✅

