Sponsored
-
-
-
-
Class of الثالثة ثانوي
-
-
Recent Updates
-
Please log in to like, share and comment!
-
العنوان: "كان اسمها مروى... ورحلت وعيونها تبحث عن الأمان."
في أحد أحياء قسنطينة...
خرجت فتاة صغيرة، بريئة الوجه، بريئة القلب، تمسك دفترها وتمشي نحو المدرسة.
اسمها مروى.
لم تكن تعرف أن هذا الصباح...
لن يكون مثل كل صباح.
وأن طريقها لن يعود بها إلى البيت.
مرت الساعات،
ثم الأيام...
وكل الجزائر كانت تنتظر معجزة.
الأم تبكي.
الأب يطرق كل الأبواب.
والشعب كله قلبه يحترق.
لكن بدل أن تعود مروى بابتسامة...
عادت قصتها في صندوق صغير،
في غابة مظلمة،
حيث لا أحد يسمع صراخ الأطفال.
مروى لم تكن مجرد طفلة،
كانت جرس إنذار…
وصوت كل بنت تخاف أن تمشي وحدها،
وكل أم تُوصي ابنتها بالدعاء، بدل الأمان.
نهاية القصة:
كانت مروى تحلم فقط أن تكبر…
لكن العالم كان أصغر من حلمها.
فلترقد روحها في سلام…
وليقف هذا الوطن من جديد ليحمي كل مروة جديدة.📖 العنوان: "كان اسمها مروى... ورحلت وعيونها تبحث عن الأمان." في أحد أحياء قسنطينة... خرجت فتاة صغيرة، بريئة الوجه، بريئة القلب، تمسك دفترها وتمشي نحو المدرسة. اسمها مروى. لم تكن تعرف أن هذا الصباح... لن يكون مثل كل صباح. وأن طريقها لن يعود بها إلى البيت. مرت الساعات، ثم الأيام... وكل الجزائر كانت تنتظر معجزة. الأم تبكي. الأب يطرق كل الأبواب. والشعب كله قلبه يحترق. لكن بدل أن تعود مروى بابتسامة... عادت قصتها في صندوق صغير، في غابة مظلمة، حيث لا أحد يسمع صراخ الأطفال. مروى لم تكن مجرد طفلة، كانت جرس إنذار… وصوت كل بنت تخاف أن تمشي وحدها، وكل أم تُوصي ابنتها بالدعاء، بدل الأمان. 🖋️ نهاية القصة: كانت مروى تحلم فقط أن تكبر… لكن العالم كان أصغر من حلمها. فلترقد روحها في سلام… وليقف هذا الوطن من جديد ليحمي كل مروة جديدة. -
العنوان: "هي التي وُلِدت خطأ… وصارت الحلم الذي لا يُقارن."
قالوا عنها "غبية"...
وقالت المعلمة: "لن تنجحي أبدًا."
وبكت أمها، وقالت وهي تمسح دموعها:
"ربي كبير يا بنتي، لكن الحياة مش سهلة."
كبرت تلك الفتاة التركية، في بيت قديم على أطراف إسطنبول…
كانت ترتدي نفس الحذاء الشتوي 3 سنوات.
وتكتب أحلامها على أوراق ممزقة…
وتحلم أن تصبح شيئًا… فقط شيئًا!
ذات يوم، أعطوها كتابًا مستعملًا عن ريادة الأعمال.
قرأت صفحة… ثم صفحة…
ثم قالت بصوتٍ مرتجف:
"لماذا لا أكون أنا… أول فتاة من هذا الحي تملك شركة؟"
ضحك الجميع… كالعادة.
لكن هذه المرة، لم تبكِ.
بل فتحت حاسوبًا قديمًا، وباعت أول تصميم.
ربحت 5 ليرات فقط.
لكن إحساسها؟ كان يساوي قصرًا كاملًا.
مرت 4 سنوات…
وصارت تملك علامة تجارية،
وتلبس أجمل الفساتين في ميلانو،
وتُجري مقابلات مع CNN Turk…
وكل مرة تسألها الصحافة عن سرّها، تقول:
"أنا البنت التي وُلِدت خطأ… وصنعت من الألم نجاحًا لا يُنسى."
نهاية القصة:
لا تنتظري من أحد أن يؤمن بك…
فقط آمني بنفسك كما لو أنكِ معجزة نادرة من الله.🎭 العنوان: "هي التي وُلِدت خطأ… وصارت الحلم الذي لا يُقارن." قالوا عنها "غبية"... وقالت المعلمة: "لن تنجحي أبدًا." وبكت أمها، وقالت وهي تمسح دموعها: "ربي كبير يا بنتي، لكن الحياة مش سهلة." كبرت تلك الفتاة التركية، في بيت قديم على أطراف إسطنبول… كانت ترتدي نفس الحذاء الشتوي 3 سنوات. وتكتب أحلامها على أوراق ممزقة… وتحلم أن تصبح شيئًا… فقط شيئًا! ذات يوم، أعطوها كتابًا مستعملًا عن ريادة الأعمال. قرأت صفحة… ثم صفحة… ثم قالت بصوتٍ مرتجف: "لماذا لا أكون أنا… أول فتاة من هذا الحي تملك شركة؟" ضحك الجميع… كالعادة. لكن هذه المرة، لم تبكِ. بل فتحت حاسوبًا قديمًا، وباعت أول تصميم. ربحت 5 ليرات فقط. لكن إحساسها؟ كان يساوي قصرًا كاملًا. مرت 4 سنوات… وصارت تملك علامة تجارية، وتلبس أجمل الفساتين في ميلانو، وتُجري مقابلات مع CNN Turk… وكل مرة تسألها الصحافة عن سرّها، تقول: "أنا البنت التي وُلِدت خطأ… وصنعت من الألم نجاحًا لا يُنسى." 🖋️ نهاية القصة: لا تنتظري من أحد أن يؤمن بك… فقط آمني بنفسك كما لو أنكِ معجزة نادرة من الله. -
العنوان: لم يكن في غرفتها شيء... إلا المعجزة
في زاوية صغيرة من غرفة رمادية...
تجلس فتاة عمرها 15 سنة، وجهها متعب، قلبها مشتعل، وجيوبها فارغة.
لا هاتف جديد.
لا أصدقاء.
لا لغة أجنبية.
ولا حتى مرآة لتصدق أنها جميلة.
لكنها تملك شيئًا لم يره أحد...
دفتر صغير كتبت فيه:
- سأصبح غنية
- سأخترع منتج يهز العالم
- سأدرس في أفخم مدرسة في دبي
- وسأهدي أمي بيتًا أبيض كبير فيه شجرة ياسمين
ضحكوا عليها.
لكنها لم تضحك…
فقد كانت مشغولة بتعلّم أول صفقة تداول،
وتأليف أول كتاب رقمي،
ورسم شكل اختراعها الخيالي.
وفي صمت الليل…
تغيّر كل شيء.
مرت 3 سنوات…
وصارت التي لا أحد يراها،
الشخص الذي لا يستطيع أحد تجاهله.
نهاية القصة:
لا تحتاج إلى المال لتبدأ…
تحتاج إلى سبب قوي يجعل العالم لا ينسى اسمك.📖 العنوان: لم يكن في غرفتها شيء... إلا المعجزة في زاوية صغيرة من غرفة رمادية... تجلس فتاة عمرها 15 سنة، وجهها متعب، قلبها مشتعل، وجيوبها فارغة. لا هاتف جديد. لا أصدقاء. لا لغة أجنبية. ولا حتى مرآة لتصدق أنها جميلة. لكنها تملك شيئًا لم يره أحد... 📔 دفتر صغير كتبت فيه: - سأصبح غنية - سأخترع منتج يهز العالم - سأدرس في أفخم مدرسة في دبي - وسأهدي أمي بيتًا أبيض كبير فيه شجرة ياسمين ضحكوا عليها. لكنها لم تضحك… فقد كانت مشغولة بتعلّم أول صفقة تداول، وتأليف أول كتاب رقمي، ورسم شكل اختراعها الخيالي. وفي صمت الليل… تغيّر كل شيء. مرت 3 سنوات… وصارت التي لا أحد يراها، الشخص الذي لا يستطيع أحد تجاهله. 🎯 نهاية القصة: لا تحتاج إلى المال لتبدأ… تحتاج إلى سبب قوي يجعل العالم لا ينسى اسمك. -
دعمونياليوم ارى الجزائريين الذين يدعمون بعضهم البعض لتجاوز العقابات ادعموني ايها الشعب المتضامين والرحيم للوصول الى 100 تعليم واكبر عدد من المشاهدات
-
اذا اردتم الوصول اليه لحقوه1000 تعليق من فضلكماذا اردتم الوصول اليه لحقوه1000 تعليق من فضلكم
-
اسمعوا جيدا للقصة وادعموني ارجوكممممممم🧸💔 الطفلة التي لم تُختطف 💔🧸 في أحد الأحياء الهادئة، اختفت طفلة عمرها 7 سنوات… اسمها "رُبى"، كانت تلعب قدام البيت، وفجأة… اختفت. الجيران قالوا: "شفنا شاحنة بيضاء تقف، وبعدها الطفلة اختفت!" الشرطة قلبت الدنيا… الأم كانت تصرخ كل ليلة: "رجّعولي بنتي، رجّعولي رُبى!!" لكن مرّ أسبوع، ثم شهر… ولا...
-
اسمعوا جيدا🕯️ لماذا لا يوجد باب في تلك الغرفة؟ 🕯️ منذ انتقلنا للمنزل الجديد، كانت هناك غرفة واحدة لا تحتوي على باب... فقط جدار أبيض ناعم، كأن لا شيء خلفه. كنت أسأل أمي: "لماذا لا يوجد باب هنا؟" فترد وهي تبتسم بتوتر: "آه، هذه مجرد خزانة قديمة، لم تُستعمل منذ سنين، تجاهلها فقط." لكن في كل ليلة... كنت أسمع صوت **بكاء خافت** يأتي من تلك "الخزانة"، صوت طفلة... أحيانًا تسمعها تهمس باسمي....
-
ادعموني لاصل الى مبتغاي 🔥يجب ان نصل الى اعلى حد غي المشاهدات والتعليقات لاجمع وابدا في اختراعي الضخم الذي سيغير العالم اجمع وتكونوا الاولين في دعمه والله لن انساكم....
-
ادعموني ارجوكمممممممممانا شاب طمزح عندي فكرة اختراع ضخم ممكن ان يغير العالم بجد... وليس لدي اي دعم ادعموني لتكونو الاولين سسبب في نجاحي
More Stories
Sponsored