في عام 2007، دخل رجل مسن إلى أحد البنوك في بلجيكا، وغادر وفي حوزته ماسات تُقدّر قيمتها بـ21 مليون يورو. لم يستخدم سلاحًا، ولم يضع قناعًا، ولم يُفعّل أي جهاز إنذار.
كيف فعل ذلك؟ قضى عدة أشهر في كسب ودّ موظفي البنك؛ كان يُحضر لهم الشوكولاتة، ويزورهم بانتظام، ويتصرف وكأنه تاجر ماس ثري. ومع مرور الوقت، نال ثقتهم إلى درجة أنهم منحوه دخولًا خاصًا إلى خزنة الودائع.
وفي أحد الأيام، دخل بهدوء، وفتح عدّة صناديق أمانات باستخدام مفتاح مسروق، ثم اختفى من المكان بهدوء دون أن يترك خلفه أثرًا. الاسم الذي استخدمه؟ مزيف. جواز السفر؟ مسروق. والماسات؟ تبخّرت.
وبعد 18 عامًا، لم يُعثر عليه قط. وكأنه تبخّر في الهواء.
كيف فعل ذلك؟ قضى عدة أشهر في كسب ودّ موظفي البنك؛ كان يُحضر لهم الشوكولاتة، ويزورهم بانتظام، ويتصرف وكأنه تاجر ماس ثري. ومع مرور الوقت، نال ثقتهم إلى درجة أنهم منحوه دخولًا خاصًا إلى خزنة الودائع.
وفي أحد الأيام، دخل بهدوء، وفتح عدّة صناديق أمانات باستخدام مفتاح مسروق، ثم اختفى من المكان بهدوء دون أن يترك خلفه أثرًا. الاسم الذي استخدمه؟ مزيف. جواز السفر؟ مسروق. والماسات؟ تبخّرت.
وبعد 18 عامًا، لم يُعثر عليه قط. وكأنه تبخّر في الهواء.
في عام 2007، دخل رجل مسن إلى أحد البنوك في بلجيكا، وغادر وفي حوزته ماسات تُقدّر قيمتها بـ21 مليون يورو. لم يستخدم سلاحًا، ولم يضع قناعًا، ولم يُفعّل أي جهاز إنذار.
كيف فعل ذلك؟ قضى عدة أشهر في كسب ودّ موظفي البنك؛ كان يُحضر لهم الشوكولاتة، ويزورهم بانتظام، ويتصرف وكأنه تاجر ماس ثري. ومع مرور الوقت، نال ثقتهم إلى درجة أنهم منحوه دخولًا خاصًا إلى خزنة الودائع.
وفي أحد الأيام، دخل بهدوء، وفتح عدّة صناديق أمانات باستخدام مفتاح مسروق، ثم اختفى من المكان بهدوء دون أن يترك خلفه أثرًا. الاسم الذي استخدمه؟ مزيف. جواز السفر؟ مسروق. والماسات؟ تبخّرت.
وبعد 18 عامًا، لم يُعثر عليه قط. وكأنه تبخّر في الهواء.



