إعلان مُمول
في أحد الأحياء القديمة، كان هناك بائع ورد مسنّ، يجلس كل صباح أمام محل بسيط، يزينه بألوان الزهور المبهجة.
مرّت فتاة حزينة ذات يوم، عيناها حائرتان، تحمل في قلبها ألماً كبيرًا. توقفت دون قصد أمام المحل.

لاحظها الرجل، وابتسم قائلاً:
– "تفضّلي، اختاري وردة، مجانًا."
قالت بتعب: "لا، لا أريد شيئًا، حياتي لا تستحق حتى وردة."
فقال مبتسمًا:
– "غريب! الوردة عمرها أيام، ومع ذلك تنشر السعادة... فكيف بحياتك التي ما زالت تنبض؟"

نظرت إليه باستغراب، فقال:
– "الحياة لا تهديك دائمًا ما تحبين، لكنها دائمًا تعطيك فرصة لتبدأي من جديد... كل يوم."

ثم قدّم لها وردة بيضاء وقال:
– "هذه رمزية: ليست النهاية ما يؤلمنا، بل الاستسلام."

ابتسمت الفتاة لأول مرة منذ زمن، وأدركت أن الحياة أقصر من أن تُهدر في الحزن.

في أحد الأحياء القديمة، كان هناك بائع ورد مسنّ، يجلس كل صباح أمام محل بسيط، يزينه بألوان الزهور المبهجة. مرّت فتاة حزينة ذات يوم، عيناها حائرتان، تحمل في قلبها ألماً كبيرًا. توقفت دون قصد أمام المحل. لاحظها الرجل، وابتسم قائلاً: – "تفضّلي، اختاري وردة، مجانًا." قالت بتعب: "لا، لا أريد شيئًا، حياتي لا تستحق حتى وردة." فقال مبتسمًا: – "غريب! الوردة عمرها أيام، ومع ذلك تنشر السعادة... فكيف بحياتك التي ما زالت تنبض؟" نظرت إليه باستغراب، فقال: – "الحياة لا تهديك دائمًا ما تحبين، لكنها دائمًا تعطيك فرصة لتبدأي من جديد... كل يوم." ثم قدّم لها وردة بيضاء وقال: – "هذه رمزية: ليست النهاية ما يؤلمنا، بل الاستسلام." ابتسمت الفتاة لأول مرة منذ زمن، وأدركت أن الحياة أقصر من أن تُهدر في الحزن.
Love
Like
17
1 التعليقات 1 المشاركات
إعلان مُمول

تيك توك ڨطع قلبي؟ 🤯 حمّل أي فيديو بلا لوغو وبلاش!

كرهت العلامة المائية؟ 😤 كاين موقع جزائري 🔥 يسمحلك تحمّل فيديوهات TikTok بلا watermark، وبجودة عالية، وڨاع هذا بلاش! ما تحتاج لا تطبيق لا والو، غير كوبيا اللينك وتهنّى! 😎

إعلان مُمول
Chaabi https://chaabihub.com