أحيانًا لا ينهار الإنسان بصوتٍ عالٍ…
بل يخفت داخله كل شيء، حتى التفكير.
لا دمعة تنقذه، ولا سطر يبرّره…
فقط رأسٌ مثقل ينحني نحو الوسادة،
وكأن النوم صار طريقة للهروب من الحياة،
لا للراحة منها
بل يخفت داخله كل شيء، حتى التفكير.
لا دمعة تنقذه، ولا سطر يبرّره…
فقط رأسٌ مثقل ينحني نحو الوسادة،
وكأن النوم صار طريقة للهروب من الحياة،
لا للراحة منها
أحيانًا لا ينهار الإنسان بصوتٍ عالٍ…
بل يخفت داخله كل شيء، حتى التفكير.
لا دمعة تنقذه، ولا سطر يبرّره…
فقط رأسٌ مثقل ينحني نحو الوسادة،
وكأن النوم صار طريقة للهروب من الحياة،
لا للراحة منها

