راني درتلك كولي لمنشور فيه شرح لكلش
البـارح في وحدة من قرى سوريا لي جاية على ضفاف نهر الفرات صرات حادثة غريبة .. الحادثة هاذي فالواقع تصرى كل عام ولا عامين تقريبًا بصح غرابتها تخليك تطرح تساؤل ..
المهم؛ الناس في هاذ القرية لاحظو بلي نهر الفرات انخفض منسوبه بعض الشي كيما كل خطرة بسبة الحرارة وعوامل أخرى مفتعلة .. وفي هاذ الوقت ڤالو أهل القرية بلي شافو قطع ذهبية خرجت من تحت النهر وبداو الناس يتلايمو وينقبو على الذهب هذا والموضوع انتشر، وبالفعل لقاو قطع ذهبية تبرق وتلمع ووثقو الموضوع بفيديوات وصور ..
مالا بداو النـاس يتلايمو .. جاو شوية ناس من بلايص مجاورة لضفاف النهر سواء لذيك القرية ولا قرى قريبة وبداو يحفرو وينقبو وكل واحد باغي يلقى كنزه، ولقاو بالفعل معادن ذهبية خطفوها وراحو ..
بصح من بعد شوية ظهر بلي ذاك المعدن الذهبي ماهوش ذهب، كان معدن البيريت لي جاي يشبه بزاف للذهب فالشكل واللون ويسموه "ذهب المغفلين" أصلاً وهو معدن بلا أي قيمة ويستعملوه في صناعة الكبريت وحمض الكبريتيك
المثير والغريب فالموضوع مشي الإشاعة ولا المادة لي ظهرت .. الغريب هو كيفاه حنا بصفتنا مسلمين نعرفو حديث صحيح قال فيه الرسول عليه الصلاة والسلام فيما معناه: الفرات ينحسر في آخر الزمان على جبل من ذهب والناس تتقاتل عليه ولي يتقاتلو يموتو أغلبهم (يسلك واحد من مئة)، والأهم هو كي نهانا النبي عن أخذه .. بصح رغم هاذ التحذير الصريح والواضح، تلقى الناس راحو ليه بمجرد ما سمعو الإشاعة وكلمة "ذهب"!؟ مع العلم سكان هاذ المنطقة بالذات (دير الزور والرقة وماجاورهم) هم مسلمين سنيّين
هاذ الحادثة ممكن تكون صغيرة وماعندهاش أي قيمة بالنسبة للبعض .. بصح راهي تبيّنلنا خطورة فتن آخر الساعة وتظهرلنا صدق النبي عليه الصلاة والسلام قدام عيننا، إذا كانت قطع صغيرة من معدن تافه خلات الناس تلهث عليها .. كيفاه راح يكون الحال نهار يظهر صح جبل أو كنز الذهب؟!
البـارح في وحدة من قرى سوريا لي جاية على ضفاف نهر الفرات صرات حادثة غريبة .. الحادثة هاذي فالواقع تصرى كل عام ولا عامين تقريبًا بصح غرابتها تخليك تطرح تساؤل ..
المهم؛ الناس في هاذ القرية لاحظو بلي نهر الفرات انخفض منسوبه بعض الشي كيما كل خطرة بسبة الحرارة وعوامل أخرى مفتعلة .. وفي هاذ الوقت ڤالو أهل القرية بلي شافو قطع ذهبية خرجت من تحت النهر وبداو الناس يتلايمو وينقبو على الذهب هذا والموضوع انتشر، وبالفعل لقاو قطع ذهبية تبرق وتلمع ووثقو الموضوع بفيديوات وصور ..
مالا بداو النـاس يتلايمو .. جاو شوية ناس من بلايص مجاورة لضفاف النهر سواء لذيك القرية ولا قرى قريبة وبداو يحفرو وينقبو وكل واحد باغي يلقى كنزه، ولقاو بالفعل معادن ذهبية خطفوها وراحو ..
بصح من بعد شوية ظهر بلي ذاك المعدن الذهبي ماهوش ذهب، كان معدن البيريت لي جاي يشبه بزاف للذهب فالشكل واللون ويسموه "ذهب المغفلين" أصلاً وهو معدن بلا أي قيمة ويستعملوه في صناعة الكبريت وحمض الكبريتيك
المثير والغريب فالموضوع مشي الإشاعة ولا المادة لي ظهرت .. الغريب هو كيفاه حنا بصفتنا مسلمين نعرفو حديث صحيح قال فيه الرسول عليه الصلاة والسلام فيما معناه: الفرات ينحسر في آخر الزمان على جبل من ذهب والناس تتقاتل عليه ولي يتقاتلو يموتو أغلبهم (يسلك واحد من مئة)، والأهم هو كي نهانا النبي عن أخذه .. بصح رغم هاذ التحذير الصريح والواضح، تلقى الناس راحو ليه بمجرد ما سمعو الإشاعة وكلمة "ذهب"!؟ مع العلم سكان هاذ المنطقة بالذات (دير الزور والرقة وماجاورهم) هم مسلمين سنيّين
هاذ الحادثة ممكن تكون صغيرة وماعندهاش أي قيمة بالنسبة للبعض .. بصح راهي تبيّنلنا خطورة فتن آخر الساعة وتظهرلنا صدق النبي عليه الصلاة والسلام قدام عيننا، إذا كانت قطع صغيرة من معدن تافه خلات الناس تلهث عليها .. كيفاه راح يكون الحال نهار يظهر صح جبل أو كنز الذهب؟!
راني درتلك كولي لمنشور فيه شرح لكلش
البـارح في وحدة من قرى سوريا لي جاية على ضفاف نهر الفرات صرات حادثة غريبة .. الحادثة هاذي فالواقع تصرى كل عام ولا عامين تقريبًا بصح غرابتها تخليك تطرح تساؤل ..
المهم؛ الناس في هاذ القرية لاحظو بلي نهر الفرات انخفض منسوبه بعض الشي كيما كل خطرة بسبة الحرارة وعوامل أخرى مفتعلة .. وفي هاذ الوقت ڤالو أهل القرية بلي شافو قطع ذهبية خرجت من تحت النهر وبداو الناس يتلايمو وينقبو على الذهب هذا والموضوع انتشر، وبالفعل لقاو قطع ذهبية تبرق وتلمع ووثقو الموضوع بفيديوات وصور ..
مالا بداو النـاس يتلايمو .. جاو شوية ناس من بلايص مجاورة لضفاف النهر سواء لذيك القرية ولا قرى قريبة وبداو يحفرو وينقبو وكل واحد باغي يلقى كنزه، ولقاو بالفعل معادن ذهبية خطفوها وراحو ..
بصح من بعد شوية ظهر بلي ذاك المعدن الذهبي ماهوش ذهب، كان معدن البيريت لي جاي يشبه بزاف للذهب فالشكل واللون ويسموه "ذهب المغفلين" أصلاً 😅 وهو معدن بلا أي قيمة ويستعملوه في صناعة الكبريت وحمض الكبريتيك
المثير والغريب فالموضوع مشي الإشاعة ولا المادة لي ظهرت .. الغريب هو كيفاه حنا بصفتنا مسلمين نعرفو حديث صحيح قال فيه الرسول عليه الصلاة والسلام فيما معناه: الفرات ينحسر في آخر الزمان على جبل من ذهب والناس تتقاتل عليه ولي يتقاتلو يموتو أغلبهم (يسلك واحد من مئة)، والأهم هو كي نهانا النبي عن أخذه .. بصح رغم هاذ التحذير الصريح والواضح، تلقى الناس راحو ليه بمجرد ما سمعو الإشاعة وكلمة "ذهب"!؟ مع العلم سكان هاذ المنطقة بالذات (دير الزور والرقة وماجاورهم) هم مسلمين سنيّين
هاذ الحادثة ممكن تكون صغيرة وماعندهاش أي قيمة بالنسبة للبعض .. بصح راهي تبيّنلنا خطورة فتن آخر الساعة وتظهرلنا صدق النبي عليه الصلاة والسلام قدام عيننا، إذا كانت قطع صغيرة من معدن تافه خلات الناس تلهث عليها .. كيفاه راح يكون الحال نهار يظهر صح جبل أو كنز الذهب؟!


