خاننا كل من وعدنا بالبقاء ... لا فرق بين موت و رحيل بقرار مسبق .. لكنه فقد و ضيق صدر و اختناق بايادي مبتورة تحاول أن تستنجد..
أين من كانو يلوحون باياديهم من بعيد مخافة غروبنا ؟...
و أين ابتسامة العيون قبل طرقات الأبواب و بركة الصحون
و كرم القلوب و حكمة العقول ؟...
و أين من كان دفئهم يحن إلى صدورنا و الشتاء لا يرحم .؟.
و أين صرخات الأبرياء و صفقات الكفوف و بعثرة الألعاب
و شهقات الضحكات ..؟
أين اعيادنا و ألبستنا الرخيسة التي كنا نتوسدها قبل بزوغ الفجر ...؟
و أين نحن يا ترى ..؟... و أين أحبابنا؟؟
أين من كانو يلوحون باياديهم من بعيد مخافة غروبنا ؟...
و أين ابتسامة العيون قبل طرقات الأبواب و بركة الصحون
و كرم القلوب و حكمة العقول ؟...
و أين من كان دفئهم يحن إلى صدورنا و الشتاء لا يرحم .؟.
و أين صرخات الأبرياء و صفقات الكفوف و بعثرة الألعاب
و شهقات الضحكات ..؟
أين اعيادنا و ألبستنا الرخيسة التي كنا نتوسدها قبل بزوغ الفجر ...؟
و أين نحن يا ترى ..؟... و أين أحبابنا؟؟
خاننا كل من وعدنا بالبقاء ... لا فرق بين موت و رحيل بقرار مسبق .. لكنه فقد و ضيق صدر و اختناق بايادي مبتورة تحاول أن تستنجد..
أين من كانو يلوحون باياديهم من بعيد مخافة غروبنا ؟...
و أين ابتسامة العيون قبل طرقات الأبواب و بركة الصحون
و كرم القلوب و حكمة العقول ؟...
و أين من كان دفئهم يحن إلى صدورنا و الشتاء لا يرحم .؟.
و أين صرخات الأبرياء و صفقات الكفوف و بعثرة الألعاب
و شهقات الضحكات ..؟
أين اعيادنا و ألبستنا الرخيسة التي كنا نتوسدها قبل بزوغ الفجر ...؟
و أين نحن يا ترى ..؟... و أين أحبابنا؟؟
