القصة 14: "ندمت وأنا فالطريق" (من ولاية باتنة)
شاب اسمو "مراد"، عاش حياته يخدم ويجري، عمره ما جلس مع أمّو أكثر من ربع ساعة.
كانت ديما تقول له:
> "راني نحب غير نشوفك ونتكلم معاك شوية".
وهو ديما يجاوب:
> "يا يمّا، الوقت ما يكفيش… خليها لوقت آخر".
في يوم، خرج من الخدمة، ودارلو قلبو وقال: "نروح نزور يمّا اليوم".
شرا معاها شوية خضر وفاكهة، وركب التاكسي رايح للدوّار.
في الطريق، جا اتصال من خوه:
> "مراد… أمّنا توفات تواً!"
سكت… والفاكهة طاحت من يدّو.
وصل للدار، لقاهم يغسلوها… وقعد يبكي قدام الباب ويقول:
> "يا ريت زرتها قبل ما تزورني الندامة".
---
العبرة:
الوقت اللي تعطيه لوالديك… ماشي ضياع، هو كنز ما يرجعش.
ادير زيارة لوالديك اليوم، وشارك القصة باش توصل للّي ناسي فضلهم.
شاب اسمو "مراد"، عاش حياته يخدم ويجري، عمره ما جلس مع أمّو أكثر من ربع ساعة.
كانت ديما تقول له:
> "راني نحب غير نشوفك ونتكلم معاك شوية".
وهو ديما يجاوب:
> "يا يمّا، الوقت ما يكفيش… خليها لوقت آخر".
في يوم، خرج من الخدمة، ودارلو قلبو وقال: "نروح نزور يمّا اليوم".
شرا معاها شوية خضر وفاكهة، وركب التاكسي رايح للدوّار.
في الطريق، جا اتصال من خوه:
> "مراد… أمّنا توفات تواً!"
سكت… والفاكهة طاحت من يدّو.
وصل للدار، لقاهم يغسلوها… وقعد يبكي قدام الباب ويقول:
> "يا ريت زرتها قبل ما تزورني الندامة".
---
العبرة:
الوقت اللي تعطيه لوالديك… ماشي ضياع، هو كنز ما يرجعش.
ادير زيارة لوالديك اليوم، وشارك القصة باش توصل للّي ناسي فضلهم.
🌧️ القصة 14: "ندمت وأنا فالطريق" (من ولاية باتنة)
شاب اسمو "مراد"، عاش حياته يخدم ويجري، عمره ما جلس مع أمّو أكثر من ربع ساعة.
كانت ديما تقول له:
> "راني نحب غير نشوفك ونتكلم معاك شوية".
وهو ديما يجاوب:
> "يا يمّا، الوقت ما يكفيش… خليها لوقت آخر".
في يوم، خرج من الخدمة، ودارلو قلبو وقال: "نروح نزور يمّا اليوم".
شرا معاها شوية خضر وفاكهة، وركب التاكسي رايح للدوّار.
في الطريق، جا اتصال من خوه:
> "مراد… أمّنا توفات تواً!"
سكت… والفاكهة طاحت من يدّو.
وصل للدار، لقاهم يغسلوها… وقعد يبكي قدام الباب ويقول:
> "يا ريت زرتها قبل ما تزورني الندامة".
---
💡 العبرة:
الوقت اللي تعطيه لوالديك… ماشي ضياع، هو كنز ما يرجعش.
📌 ادير زيارة لوالديك اليوم، وشارك القصة باش توصل للّي ناسي فضلهم.

