القصة 24: "قطعة خبز ودمعة"
في حي شعبي بالعاصمة، طفل صغير كان يقف كل يوم عند المخبزة، يشم ريحة الخبز… ويمشي.
في يوم، البائع سأله:
> "علاش ما تشريش يا وليدي؟"
جاوبه الطفل وهو يعض على شفته:
> "نحب ندي معايا ريحة الخبز للدار، يمكن ماما تنسى الجوع شوية."
البائع بكا… وعطا له الخبز كامل مجانًا.
العبرة:
بعض الناس ما يطلبوش… لكن الجوع باين في عيونهم.
في حي شعبي بالعاصمة، طفل صغير كان يقف كل يوم عند المخبزة، يشم ريحة الخبز… ويمشي.
في يوم، البائع سأله:
> "علاش ما تشريش يا وليدي؟"
جاوبه الطفل وهو يعض على شفته:
> "نحب ندي معايا ريحة الخبز للدار، يمكن ماما تنسى الجوع شوية."
البائع بكا… وعطا له الخبز كامل مجانًا.
العبرة:
بعض الناس ما يطلبوش… لكن الجوع باين في عيونهم.
💔 القصة 24: "قطعة خبز ودمعة"
في حي شعبي بالعاصمة، طفل صغير كان يقف كل يوم عند المخبزة، يشم ريحة الخبز… ويمشي.
في يوم، البائع سأله:
> "علاش ما تشريش يا وليدي؟"
جاوبه الطفل وهو يعض على شفته:
> "نحب ندي معايا ريحة الخبز للدار، يمكن ماما تنسى الجوع شوية."
البائع بكا… وعطا له الخبز كامل مجانًا.
🔘 العبرة:
بعض الناس ما يطلبوش… لكن الجوع باين في عيونهم.
0 Comments
1 Shares
92 Views