حكاية رقم 5: "البنت اللي كانت تبيع الحرشة"
بنت صغيرة كانت تبيع الحرشة مع يماها فالزقاق، بصوت خافت تقول:
– "حرشة سخونة… ديرها مع القهوة!"
الناس تمرّ، بعضهم يشتري، بزاف يضحكو ويقولو:
– "هادي لي تبني المستقبل؟"
كبرت… وتعلمت الطياب، فتحت صفحة على الفيسبوك، بدات دير وصفات، ومن بعد فتحت محل للحلويات.
اليوم؟ تصدّر برا، وتعيطولها "Chef"
> العبرة: كي تخدم بنيّة، حتى الحوايج الصغيرة توصل بيك لأحلام كبيرة.
بنت صغيرة كانت تبيع الحرشة مع يماها فالزقاق، بصوت خافت تقول:
– "حرشة سخونة… ديرها مع القهوة!"
الناس تمرّ، بعضهم يشتري، بزاف يضحكو ويقولو:
– "هادي لي تبني المستقبل؟"
كبرت… وتعلمت الطياب، فتحت صفحة على الفيسبوك، بدات دير وصفات، ومن بعد فتحت محل للحلويات.
اليوم؟ تصدّر برا، وتعيطولها "Chef"
> العبرة: كي تخدم بنيّة، حتى الحوايج الصغيرة توصل بيك لأحلام كبيرة.
🟨 حكاية رقم 5: "البنت اللي كانت تبيع الحرشة"
بنت صغيرة كانت تبيع الحرشة مع يماها فالزقاق، بصوت خافت تقول:
– "حرشة سخونة… ديرها مع القهوة!"
الناس تمرّ، بعضهم يشتري، بزاف يضحكو ويقولو:
– "هادي لي تبني المستقبل؟"
كبرت… وتعلمت الطياب، فتحت صفحة على الفيسبوك، بدات دير وصفات، ومن بعد فتحت محل للحلويات.
اليوم؟ تصدّر برا، وتعيطولها "Chef" 💥
> ✅ العبرة: كي تخدم بنيّة، حتى الحوايج الصغيرة توصل بيك لأحلام كبيرة.
