حكاية رقم 6: "صاحب الدراجة"
واحد كان يروّح للجامعة بدراجة مهترية، والسما تمطر عليه كل شتاء.
الناس يضحكو، ويقولو:
– "آش خصك؟ قالك العلم وسط الموحّل!"
ما جاوبهمش… وركّز.
تخرّج، خدم، صبر، تعب، وسكت.
اليوم، كي يرجع لمدينتو… يرجع بـ طوموبيل مرسيدس، وكي يشوف الدراجة يقول:
– "شكراً… كنتِ أول خطوة للكرامة."
> العبرة: كل عجلة درتها بصبر… راهي دارت بيك دورة نجاح فحياتك.
واحد كان يروّح للجامعة بدراجة مهترية، والسما تمطر عليه كل شتاء.
الناس يضحكو، ويقولو:
– "آش خصك؟ قالك العلم وسط الموحّل!"
ما جاوبهمش… وركّز.
تخرّج، خدم، صبر، تعب، وسكت.
اليوم، كي يرجع لمدينتو… يرجع بـ طوموبيل مرسيدس، وكي يشوف الدراجة يقول:
– "شكراً… كنتِ أول خطوة للكرامة."
> العبرة: كل عجلة درتها بصبر… راهي دارت بيك دورة نجاح فحياتك.
🟨 حكاية رقم 6: "صاحب الدراجة"
واحد كان يروّح للجامعة بدراجة مهترية، والسما تمطر عليه كل شتاء.
الناس يضحكو، ويقولو:
– "آش خصك؟ قالك العلم وسط الموحّل!" 😂
ما جاوبهمش… وركّز.
تخرّج، خدم، صبر، تعب، وسكت.
اليوم، كي يرجع لمدينتو… يرجع بـ طوموبيل مرسيدس، وكي يشوف الدراجة يقول:
– "شكراً… كنتِ أول خطوة للكرامة."
> ✅ العبرة: كل عجلة درتها بصبر… راهي دارت بيك دورة نجاح فحياتك.
