حكاية رقم 11: "قالولها مكانك فالدار… وراهي فالتلفزيون!"
بنت فدوّار صغير، كانت تحب المسرح.
كل جمعة تجمع ولاد الجيران وتكتب سيناريوهات وتخرج تمثّل.
العائلة قالتلها:
– "يا طفلة، عيب! بنت تخرج قدام الناس؟!"
– "راكي تلعبوها فهاذ الحوايج!"
ما حبستش… كملت قرايتها، راحت للعاصمة، خدمت فـ الراديو ومن بعد فـ التلفزيون.
اليوم؟ هي مذيعة محترمة، ومؤثرة في بنات كثير.
> العبرة: كي تكون نيتك صافية، حتى الحلم المستحيل يولي مشوار.
🟨 حكاية رقم 11: "قالولها مكانك فالدار… وراهي فالتلفزيون!"
بنت فدوّار صغير، كانت تحب المسرح.
كل جمعة تجمع ولاد الجيران وتكتب سيناريوهات وتخرج تمثّل.
العائلة قالتلها:
– "يا طفلة، عيب! بنت تخرج قدام الناس؟!"
– "راكي تلعبوها فهاذ الحوايج!"
ما حبستش… كملت قرايتها، راحت للعاصمة، خدمت فـ الراديو ومن بعد فـ التلفزيون.
اليوم؟ هي مذيعة محترمة، ومؤثرة في بنات كثير.
> ✅ العبرة: كي تكون نيتك صافية، حتى الحلم المستحيل يولي مشوار.

