حكاية رقم 15: "كان يشوف الطوموبيلات… واليوم يخدم فيهم"
واحد شاب فالحومة كان يوقف جنب الميكانيكي، يتفرّج بالساعات، ويساعد بلا مقابل.
كانو يعيطولو "اللحاس"، ويضحكو عليه:
– "ما عندك لا مستقبل لا والو!"
هو كان ساكت… يتعلّم، ويخزّن فـ راسو.
نهار فتح كراج صغير… عامين بعد رجّع الكراج مركز صيانة،
واليوم يخدم طوموبيلات من العاصمة وحتى من وهران!
> العبرة: ماشي الشهادة دايمًا هي الحل… مرات يدك وعقلك يكفّيوك تبني إمبراطورية.
واحد شاب فالحومة كان يوقف جنب الميكانيكي، يتفرّج بالساعات، ويساعد بلا مقابل.
كانو يعيطولو "اللحاس"، ويضحكو عليه:
– "ما عندك لا مستقبل لا والو!"
هو كان ساكت… يتعلّم، ويخزّن فـ راسو.
نهار فتح كراج صغير… عامين بعد رجّع الكراج مركز صيانة،
واليوم يخدم طوموبيلات من العاصمة وحتى من وهران!
> العبرة: ماشي الشهادة دايمًا هي الحل… مرات يدك وعقلك يكفّيوك تبني إمبراطورية.
🟨 حكاية رقم 15: "كان يشوف الطوموبيلات… واليوم يخدم فيهم"
واحد شاب فالحومة كان يوقف جنب الميكانيكي، يتفرّج بالساعات، ويساعد بلا مقابل.
كانو يعيطولو "اللحاس"، ويضحكو عليه:
– "ما عندك لا مستقبل لا والو!"
هو كان ساكت… يتعلّم، ويخزّن فـ راسو.
نهار فتح كراج صغير… عامين بعد رجّع الكراج مركز صيانة،
واليوم يخدم طوموبيلات من العاصمة وحتى من وهران!
> ✅ العبرة: ماشي الشهادة دايمًا هي الحل… مرات يدك وعقلك يكفّيوك تبني إمبراطورية.

