حكاية رقم 16: "اللي كان يبيع في البلاصات… ولى مدير ماركة"

شاب كان يبيع تيشورتات فـ الزنقة، داير بلاصة بين القهاوي.
الناس يشوفوه ويقولو:
– "هذا راه يقضي وقت، ما راهوش يخدم!"

هو كان عندو حلم… يدير ماركة تاعو.
حبّكها، صمّم تياب، بدا يطبع لوجو، ويصوّر الناس تلبس ماركتو.

اليوم؟ ماركتو عندها صفحة فيها عشرات الآلاف، ويخدم مع ديزاينر من الخارج.

> العبرة: تبدا بسطول… توصل لطاولة من ذهب، إذا عندك عقلية راجل.
🟨 حكاية رقم 16: "اللي كان يبيع في البلاصات… ولى مدير ماركة" شاب كان يبيع تيشورتات فـ الزنقة، داير بلاصة بين القهاوي. الناس يشوفوه ويقولو: – "هذا راه يقضي وقت، ما راهوش يخدم!" هو كان عندو حلم… يدير ماركة تاعو. حبّكها، صمّم تياب، بدا يطبع لوجو، ويصوّر الناس تلبس ماركتو. اليوم؟ ماركتو عندها صفحة فيها عشرات الآلاف، ويخدم مع ديزاينر من الخارج. > ✅ العبرة: تبدا بسطول… توصل لطاولة من ذهب، إذا عندك عقلية راجل.
Love
3
0 Comments 1 Shares 83 Views
Sponsored
Chaabi https://chaabihub.com