Commandité
  • تحذير بخصوص التعليقات العشوائية

    لاحظنا أن بعض المستخدمين يقومون بكتابة تعليقات مثل ”…” أو رموز فقط بدون معنى، وهذا يعتبر تعليق غير مفيد ويؤثر سلبًا على تجربة المستخدم داخل ChaabiHub.

    رجاءً اكتبوا تعليقات حقيقية مثل:
    • “صورة رائعة
    • “فيديو مضحك
    • “أعجبني المحتوى!”

    أي شخص يستمر في كتابة تعليقات غير مفهومة أو فارغة، سيتم:
    1. خصم نقاطه وأرباحه
    2. توقيف حسابه مؤقتًا

    نحن نعمل على بناء مجتمع حقيقي فيه تفاعل واحترام بين الجميع
    ساعدونا نحافظ على جودة المنصة!

    #ChaabiHub #تحذير #احترام_المحتوى
    📢 تحذير بخصوص التعليقات العشوائية لاحظنا أن بعض المستخدمين يقومون بكتابة تعليقات مثل ”…” أو رموز فقط بدون معنى، وهذا يعتبر تعليق غير مفيد ويؤثر سلبًا على تجربة المستخدم داخل ChaabiHub. ✅ رجاءً اكتبوا تعليقات حقيقية مثل: • “صورة رائعة 👌” • “فيديو مضحك 😂” • “أعجبني المحتوى!” ⚠️ أي شخص يستمر في كتابة تعليقات غير مفهومة أو فارغة، سيتم: 1. خصم نقاطه وأرباحه 2. توقيف حسابه مؤقتًا نحن نعمل على بناء مجتمع حقيقي فيه تفاعل واحترام بين الجميع ❤️ ساعدونا نحافظ على جودة المنصة! #ChaabiHub #تحذير #احترام_المحتوى
    Love
    2
    1 Commentaires 5 Parts 664 Vue
  • في السبعينات، في قلب صحراء الطاسيلي ناجّر الشاسعة، اللي تبان وكأنها خرجت من عالم آخر، كان كاين شيخ طارقي حكيم، اسمو إيدير. إيدير هذا ما كانش دليل عادي، كان يعرف كل شبر في الطاسيلي، وكل صخرة وكل كهف كان يحمل معاه حكاية من حكايات الأجداد. كان يحكي قصص عجيبة عن سيفار، المدينة الحجرية الغامضة اللي يقولوا عليها "أعظم متحف طبيعي في العالم"، بصح اللي يعرفها مليح، يعرف بلي هي "مدينة الأسرار والغموض".
    في نهار من الأيام، جا عند إيدير باحث أجنبي. هذا الباحث كان مهووس بالظواهر الغريبة وبالأسرار المخفية، وكان جاي خصيصًا باش يكتشف خفايا سيفار. طلب من إيدير يديه لهاد المدينة العجيبة، رغم التحذيرات اللي سمعها من الناس على الأسرار اللي تخبيها.
    وصلوا لسيفار بعد أيام من المشي في الصحراء. الباحث كان مندهش من عظمة المكان، ومن الرسومات والنقوش اللي كانت على الحيطان، تصور حيوانات غريبة وكائنات تشبه رواد الفضاء. قعد يصور ويسجل كلش بدقة، وهو يحس بلي راهو قريب يكتشف شي حاجة كبيرة.
    في الليل، كي كانوا قاعدين عند نار المخيم، سول الباحث إيدير على الرسومات الغريبة اللي تشبه كائنات فضائية. إيدير ابتسم بحكمة، عيناه كانو يشوفو بعيد، وكأنو راهو يشوف في الماضي. قال: "يا وليدي، الصحراء فيها أسرار ما تفهمهاش العقول. هادو ماشي غير رسومات، هادو قصص الناس اللي عاشوا هنا قبلنا بآلاف السنين. يقولوا بلي كاين 'رجال السما' اللي جاو لهنا، علموا الناس بزاف حوايج، ومن بعد اختفاو بلا ما يخلوا أثر."
    الباحث ضحك، ما آمنش بكلام إيدير. كان يظن بلي هادي مجرد خرافات من الأساطير المحلية. في الليلة الموالية، الفضول تاع الباحث غلبو، وقرر يدخل لكهف عميق في سيفار، رغم تحذيرات إيدير الشديدة. إيدير نبهو بلي هاد الكهوف تحبس أسرار عميقة، وما لازمش الواحد يقرب ليها بقلب ماهوش نقي.
    الكهف كان مظلم بزاف، والباحث كان وحدو. خطواتو كانت هي الوحيدة اللي تتسمع. فجأة، سمع أصوات غريبة، همسات تجي من كل جهة، وريحة غريبة، تقول ريحة المعدن القديم أو شي حاجة ماشي مألوفة. حس بقشعريرة فاتت على جسمو، بصح الفضول تاعو خلاه يزيد يدخل لداخل.
    كي دخل لعمق الكهف، شاف ضو خفيف في آخر الكهف، كان الضو هذاك ينبض ببطء. كي قرب، شاف شكل غريب، طويل ونحيف، عينيه كبار وسوداء، وكان يبدو وكأنه مصنوع من الظلام. الشكل كان يشبه تماما للكائنات اللي شافها في الرسومات على حيطان الكهف. الباحث تجمد من الخوف، ما قدرش يتحرك، ولا حتى يصرخ. حس بلي الشكل راهو يراقب فيه، وكأنه يحكي معاه بدون كلام، يوصلو رسالة ما قدرش يفهمها.
    في اللحظة اللي الباحث كان على وشك يفقد وعيو من الرعب، سمع صوت إيدير ينادي باسمو بصوت قوي من برا الكهف. الضوء الغريب اختفى فجأة، والشكل تبخر في الظلام. الباحث خرج من الكهف وهو يرعش، وجهو شاحب، وما قدرش يحكي واش شاف بالظبط. بصح من ذاك النهار، تبدل تماما، وولات عندو نظرة أخرى لسيفار وأسرارها العميقة. أدرك بلي كاين حوايج في الصحراء، وفي هذا الكوكب، تفوق عقولنا وتصوراتنا. ومن ذاك الوقت، صار الباحث يؤمن بكلام الشيخ إيدير، وبأسرار "رجال السما" الذين زاروا سيفار في قديم الزمان.
    #tiktok #chaabi #explore #dzz #كلنا_يد_وحدة # chaabihub #دعم
    في السبعينات، في قلب صحراء الطاسيلي ناجّر الشاسعة، اللي تبان وكأنها خرجت من عالم آخر، كان كاين شيخ طارقي حكيم، اسمو إيدير. إيدير هذا ما كانش دليل عادي، كان يعرف كل شبر في الطاسيلي، وكل صخرة وكل كهف كان يحمل معاه حكاية من حكايات الأجداد. كان يحكي قصص عجيبة عن سيفار، المدينة الحجرية الغامضة اللي يقولوا عليها "أعظم متحف طبيعي في العالم"، بصح اللي يعرفها مليح، يعرف بلي هي "مدينة الأسرار والغموض". في نهار من الأيام، جا عند إيدير باحث أجنبي. هذا الباحث كان مهووس بالظواهر الغريبة وبالأسرار المخفية، وكان جاي خصيصًا باش يكتشف خفايا سيفار. طلب من إيدير يديه لهاد المدينة العجيبة، رغم التحذيرات اللي سمعها من الناس على الأسرار اللي تخبيها. وصلوا لسيفار بعد أيام من المشي في الصحراء. الباحث كان مندهش من عظمة المكان، ومن الرسومات والنقوش اللي كانت على الحيطان، تصور حيوانات غريبة وكائنات تشبه رواد الفضاء. قعد يصور ويسجل كلش بدقة، وهو يحس بلي راهو قريب يكتشف شي حاجة كبيرة. في الليل، كي كانوا قاعدين عند نار المخيم، سول الباحث إيدير على الرسومات الغريبة اللي تشبه كائنات فضائية. إيدير ابتسم بحكمة، عيناه كانو يشوفو بعيد، وكأنو راهو يشوف في الماضي. قال: "يا وليدي، الصحراء فيها أسرار ما تفهمهاش العقول. هادو ماشي غير رسومات، هادو قصص الناس اللي عاشوا هنا قبلنا بآلاف السنين. يقولوا بلي كاين 'رجال السما' اللي جاو لهنا، علموا الناس بزاف حوايج، ومن بعد اختفاو بلا ما يخلوا أثر." الباحث ضحك، ما آمنش بكلام إيدير. كان يظن بلي هادي مجرد خرافات من الأساطير المحلية. في الليلة الموالية، الفضول تاع الباحث غلبو، وقرر يدخل لكهف عميق في سيفار، رغم تحذيرات إيدير الشديدة. إيدير نبهو بلي هاد الكهوف تحبس أسرار عميقة، وما لازمش الواحد يقرب ليها بقلب ماهوش نقي. الكهف كان مظلم بزاف، والباحث كان وحدو. خطواتو كانت هي الوحيدة اللي تتسمع. فجأة، سمع أصوات غريبة، همسات تجي من كل جهة، وريحة غريبة، تقول ريحة المعدن القديم أو شي حاجة ماشي مألوفة. حس بقشعريرة فاتت على جسمو، بصح الفضول تاعو خلاه يزيد يدخل لداخل. كي دخل لعمق الكهف، شاف ضو خفيف في آخر الكهف، كان الضو هذاك ينبض ببطء. كي قرب، شاف شكل غريب، طويل ونحيف، عينيه كبار وسوداء، وكان يبدو وكأنه مصنوع من الظلام. الشكل كان يشبه تماما للكائنات اللي شافها في الرسومات على حيطان الكهف. الباحث تجمد من الخوف، ما قدرش يتحرك، ولا حتى يصرخ. حس بلي الشكل راهو يراقب فيه، وكأنه يحكي معاه بدون كلام، يوصلو رسالة ما قدرش يفهمها. في اللحظة اللي الباحث كان على وشك يفقد وعيو من الرعب، سمع صوت إيدير ينادي باسمو بصوت قوي من برا الكهف. الضوء الغريب اختفى فجأة، والشكل تبخر في الظلام. الباحث خرج من الكهف وهو يرعش، وجهو شاحب، وما قدرش يحكي واش شاف بالظبط. بصح من ذاك النهار، تبدل تماما، وولات عندو نظرة أخرى لسيفار وأسرارها العميقة. أدرك بلي كاين حوايج في الصحراء، وفي هذا الكوكب، تفوق عقولنا وتصوراتنا. ومن ذاك الوقت، صار الباحث يؤمن بكلام الشيخ إيدير، وبأسرار "رجال السما" الذين زاروا سيفار في قديم الزمان. #tiktok #chaabi #explore #dzz #كلنا_يد_وحدة # chaabihub #دعم
    Love
    Like
    10
    3 Commentaires 0 Parts 185 Vue
  • في 30 سبتمبر 1999، كانت الشمس قد بدأت في الظهور فوق توكيمورا، اليابان، وكان هيساشي أوتشي (35 عامًا) يستعد ليوم عمل آخر في مصنع تحويل اليورانيوم. لم يكن يعلم أن هذا اليوم سيكون الأخير في حياته الذي يعيشه كإنسان طبيعي.
    كانت مهمته المعتادة هي خلط اليورانيوم مع حمض النيتريك لإنتاج وقود للمفاعلات النووية. ولكن في ذلك اليوم، حدث خطأ فادح. بدلاً من إضافة اليورانيوم تدريجياً، قام أوتشي وزميله يوتاكا شينوهارا بصب كمية كبيرة دفعة واحدة، متجاوزين الحد الآمن بثلاثة أضعاف.
    في لحظة، انبعث وميض أزرق مروع وملأ الغرفة. كان هذا هو إشارة إلى حدوث انشطار نووي خارج عن السيطرة. تعرض أوتشي لجرعة إشعاعية هائلة، قدرت بحوالي 17 سيفرت، أي ما يعادل جرعة مميتة بمقدار 85 مرة.
    بداية العذاب
    هرع أوتشي إلى الخارج، لكن الأوان كان قد فات. بدأ جسده في الانهيار من الداخل. تم نقله إلى المستشفى على الفور، حيث بدأ الأطباء معركتهم اليائسة لإنقاذ حياة رجل كان على وشك أن يصبح ضحية لا مثيل لها.
    كانت خلايا الدم البيضاء لديه شبه معدومة، وجلده يتساقط، ونزيف داخلي يمزق أعضاءه. كانت حالته تتدهور بسرعة، لكن الأطباء كانوا مصرين على إبقائه على قيد الحياة. لقد كان أول مريض في اليابان يتعرض لهذا المستوى من الإشعاع، وأرادوا دراسة تأثيراته على جسد الإنسان.
    الجسد الميت الحي
    على مدى 83 يومًا، تحول أوتشي إلى كابوس حي. لم يعد جسده يستجيب للعلاج، وأصبح أشبه بجثة هامدة. كان يصرخ من الألم، ويناشد الأطباء أن يوقفوا عذابه، ويطلب الموت.
    "أنا لست خنزير غينيا!" كان يصرخ. "توقفوا! لا أستطيع تحمل هذا!"
    لكن الأطباء تجاهلوا توسلاته. قاموا بضخ الدم في جسده بشكل مستمر، وحاولوا زرع خلايا جذعية، بل وقاموا بتجربة زرع جلدي من أقاربه، لكن كل محاولاتهم باءت بالفشل. كان جسده يلفظ كل شيء، كأنه لم يعد يرغب في العيش.
    كان أوتشي يتنفس بمساعدة جهاز تنفس صناعي، ويقتات عبر أنبوب. كانت عيناه تتابعان الممرضات، تحملان رجاءً خافتًا بالموت.
    النهاية المحتومة
    بعد 83 يومًا من العذاب الذي لا ينتهي، توقف قلب هيساشي أوتشي أخيرًا. كان جسده قد خاض معركة خاسرة ضد قوة لا يمكن تصورها.
    تركت قصته أثرًا عميقًا في اليابان والعالم. لقد كانت تذكيرًا مرعبًا بمخاطر الطاقة النووية، وبحدود العلم في مواجهة قوة الإشعاع المدمرة. هيساشي أوتشي لم يمت في يوم الحادث، بل مات ببطء، يومًا بعد يوم، ليتحول إلى تحذير حي، وشهيد على وحشية القوى التي يمكن أن تطلقها أيدي البشر.
    #كلنا_يد_وحدة
    #chaabi
    في 30 سبتمبر 1999، كانت الشمس قد بدأت في الظهور فوق توكيمورا، اليابان، وكان هيساشي أوتشي (35 عامًا) يستعد ليوم عمل آخر في مصنع تحويل اليورانيوم. لم يكن يعلم أن هذا اليوم سيكون الأخير في حياته الذي يعيشه كإنسان طبيعي. كانت مهمته المعتادة هي خلط اليورانيوم مع حمض النيتريك لإنتاج وقود للمفاعلات النووية. ولكن في ذلك اليوم، حدث خطأ فادح. بدلاً من إضافة اليورانيوم تدريجياً، قام أوتشي وزميله يوتاكا شينوهارا بصب كمية كبيرة دفعة واحدة، متجاوزين الحد الآمن بثلاثة أضعاف. في لحظة، انبعث وميض أزرق مروع وملأ الغرفة. كان هذا هو إشارة إلى حدوث انشطار نووي خارج عن السيطرة. تعرض أوتشي لجرعة إشعاعية هائلة، قدرت بحوالي 17 سيفرت، أي ما يعادل جرعة مميتة بمقدار 85 مرة. بداية العذاب هرع أوتشي إلى الخارج، لكن الأوان كان قد فات. بدأ جسده في الانهيار من الداخل. تم نقله إلى المستشفى على الفور، حيث بدأ الأطباء معركتهم اليائسة لإنقاذ حياة رجل كان على وشك أن يصبح ضحية لا مثيل لها. كانت خلايا الدم البيضاء لديه شبه معدومة، وجلده يتساقط، ونزيف داخلي يمزق أعضاءه. كانت حالته تتدهور بسرعة، لكن الأطباء كانوا مصرين على إبقائه على قيد الحياة. لقد كان أول مريض في اليابان يتعرض لهذا المستوى من الإشعاع، وأرادوا دراسة تأثيراته على جسد الإنسان. الجسد الميت الحي على مدى 83 يومًا، تحول أوتشي إلى كابوس حي. لم يعد جسده يستجيب للعلاج، وأصبح أشبه بجثة هامدة. كان يصرخ من الألم، ويناشد الأطباء أن يوقفوا عذابه، ويطلب الموت. "أنا لست خنزير غينيا!" كان يصرخ. "توقفوا! لا أستطيع تحمل هذا!" لكن الأطباء تجاهلوا توسلاته. قاموا بضخ الدم في جسده بشكل مستمر، وحاولوا زرع خلايا جذعية، بل وقاموا بتجربة زرع جلدي من أقاربه، لكن كل محاولاتهم باءت بالفشل. كان جسده يلفظ كل شيء، كأنه لم يعد يرغب في العيش. كان أوتشي يتنفس بمساعدة جهاز تنفس صناعي، ويقتات عبر أنبوب. كانت عيناه تتابعان الممرضات، تحملان رجاءً خافتًا بالموت. النهاية المحتومة بعد 83 يومًا من العذاب الذي لا ينتهي، توقف قلب هيساشي أوتشي أخيرًا. كان جسده قد خاض معركة خاسرة ضد قوة لا يمكن تصورها. تركت قصته أثرًا عميقًا في اليابان والعالم. لقد كانت تذكيرًا مرعبًا بمخاطر الطاقة النووية، وبحدود العلم في مواجهة قوة الإشعاع المدمرة. هيساشي أوتشي لم يمت في يوم الحادث، بل مات ببطء، يومًا بعد يوم، ليتحول إلى تحذير حي، وشهيد على وحشية القوى التي يمكن أن تطلقها أيدي البشر. #كلنا_يد_وحدة #chaabi
    Love
    1
    0 Commentaires 0 Parts 191 Vue
  • تحذير :
    يجب على الكل تأكيد بريده الالكتروني و إلا سوف يتم حذف حسابه نهائيا
    يرجى من الجميع مشاركة منشور في حسابه و بالتوفيق


    #incentivizeDZ
    #كلنا_بيد_وحدة
    #fyp
    #explorepage
    #dz
    #تحفيز
    #قوة
    #رجولة
    #العقل_اللاواعي
    #غير_حياتك
    #business
    #discipline
    #motivation
    #darkmotiv
    #حكاية_ناجح
    #ماتوقفش
    #الطريق_صعب
    #اصنع_فرق
    #ابدا_صح
    #inspireDZ
    ⚠️ تحذير : يجب على الكل تأكيد بريده الالكتروني و إلا سوف يتم حذف حسابه نهائيا 🚨 يرجى من الجميع مشاركة منشور في حسابه و بالتوفيق #incentivizeDZ #كلنا_بيد_وحدة #fyp #explorepage #dz #تحفيز #قوة #رجولة #العقل_اللاواعي #غير_حياتك #business #discipline #motivation #darkmotiv #حكاية_ناجح #ماتوقفش #الطريق_صعب #اصنع_فرق #ابدا_صح #inspireDZ
    Like
    Love
    6
    1 Commentaires 2 Parts 546 Vue
  • تحذير طبي في ظل موجات الحر الشديد!

    العديد من الجزائريين يعانون هذه الأيام من ضربات الشمس والإجهاد الحراري بسبب ارتفاع درجات الحرارة.

    الأعراض الأكثر شيوعًا:

    صداع مفاجئ

    دوخة أو فقدان للتركيز

    تعرق مفرط ثم توقف مفاجئ للتعرق

    احمرار وسخونة الجلد

    غثيان أو قيء


    نصائح وقائية سريعة:

    اشرب الماء بانتظام حتى دون عطش

    تجنب الخروج وقت الظهيرة (من 11:00 إلى 16:00)

    ارتدِ ملابس خفيفة وفاتحة اللون

    لا تترك الأطفال أو كبار السن وحدهم في السيارة

    استعمل المظلات أو القبعات في الخارج


    في حال الاشتباه بضربة شمس: انقل الشخص لمكان بارد، بلّل رأسه بماء بارد، واتصل بالإسعاف فورًا.

    الصحة مسؤولية الجميع. شارك المنشور لتنقذ حياة!

    #الصحة_في_الحر #ضربة_شمس #الجزائر #نصائح_طبية #سلامتك_تهمنا
    🌞 تحذير طبي في ظل موجات الحر الشديد! 🇩🇿 العديد من الجزائريين يعانون هذه الأيام من ضربات الشمس والإجهاد الحراري بسبب ارتفاع درجات الحرارة. ⚠️ الأعراض الأكثر شيوعًا: صداع مفاجئ دوخة أو فقدان للتركيز تعرق مفرط ثم توقف مفاجئ للتعرق احمرار وسخونة الجلد غثيان أو قيء 💡 نصائح وقائية سريعة: اشرب الماء بانتظام حتى دون عطش تجنب الخروج وقت الظهيرة (من 11:00 إلى 16:00) ارتدِ ملابس خفيفة وفاتحة اللون لا تترك الأطفال أو كبار السن وحدهم في السيارة استعمل المظلات أو القبعات في الخارج 🚨 في حال الاشتباه بضربة شمس: انقل الشخص لمكان بارد، بلّل رأسه بماء بارد، واتصل بالإسعاف فورًا. الصحة مسؤولية الجميع. شارك المنشور لتنقذ حياة! ❤️ #الصحة_في_الحر #ضربة_شمس #الجزائر #نصائح_طبية #سلامتك_تهمنا
    Love
    Like
    4
    0 Commentaires 0 Parts 212 Vue

  • تنبيه هام لمستخدمي ChaabiHub

    يُمنع نشر صور أو فيديوهات بعلامات مائية (مثل TikTok).
    يُمنع السبام أو النشر فقط بهدف الربح.
    يُمنع دعوة نفسك بحسابات وهمية في نظام الإحالة.
    يُمنع المحتوى غير اللائق أو المخل بالحياء.

    → من يخالف سيُحذف أرباحه وقد يُحظر حسابه نهائيًا.

    شارك هذا التحذير في منشورك لنشر الوعي، وبلّغ عن أي مخالفة فورًا.

    شكرًا لتعاونكم،
    فريق ChaabiHub
    🔴 تنبيه هام لمستخدمي ChaabiHub 🚫 يُمنع نشر صور أو فيديوهات بعلامات مائية (مثل TikTok). 🚫 يُمنع السبام أو النشر فقط بهدف الربح. 🚫 يُمنع دعوة نفسك بحسابات وهمية في نظام الإحالة. 🚫 يُمنع المحتوى غير اللائق أو المخل بالحياء. → من يخالف سيُحذف أرباحه وقد يُحظر حسابه نهائيًا. 📢 شارك هذا التحذير في منشورك لنشر الوعي، وبلّغ عن أي مخالفة فورًا. شكرًا لتعاونكم، فريق ChaabiHub
    Love
    Like
    Yay
    Wow
    Haha
    230
    114 Commentaires 171 Parts 41KB Vue
Chaabi https://chaabihub.com