وتبقى المحادثات الكتابية ساترة أحياناً وغير منصفة أحياناً أخرى لمن لا يملك إحساس قادر على الشعور بالمقصود لا المكتوب.
فتجدها تسترنا لأنها لا تفضح ملامحنا حين نخجل..!! ولا كلماتنا حين نتألم ... ولا دموعنا حين نبكي..!!
وغير منصفة أحياناً حين نقصد شئ ويساء فهمنا فتجدنا نكتب خلف الهاتف مشاعر إختبأت..!! أعين من الدمع غرقت..!! أصابع كتبت وأرتجفت... باحت بما في القلب و ما كتم خلف الهاتف..!!!
منهم من يتمني اللقاء..!! ومنهم من يبوح ويعترف..!! ومنهم من يكتم وينصرف ويبقى القلب مشغولا بين متصل الآن وأخر ظهور....!!!!
فتجدها تسترنا لأنها لا تفضح ملامحنا حين نخجل..!! ولا كلماتنا حين نتألم ... ولا دموعنا حين نبكي..!!
وغير منصفة أحياناً حين نقصد شئ ويساء فهمنا فتجدنا نكتب خلف الهاتف مشاعر إختبأت..!! أعين من الدمع غرقت..!! أصابع كتبت وأرتجفت... باحت بما في القلب و ما كتم خلف الهاتف..!!!
منهم من يتمني اللقاء..!! ومنهم من يبوح ويعترف..!! ومنهم من يكتم وينصرف ويبقى القلب مشغولا بين متصل الآن وأخر ظهور....!!!!
وتبقى المحادثات الكتابية ساترة أحياناً وغير منصفة أحياناً أخرى لمن لا يملك إحساس قادر على الشعور بالمقصود لا المكتوب.
فتجدها تسترنا لأنها لا تفضح ملامحنا حين نخجل..!! ولا كلماتنا حين نتألم ... ولا دموعنا حين نبكي..!!
وغير منصفة أحياناً حين نقصد شئ ويساء فهمنا فتجدنا نكتب خلف الهاتف مشاعر إختبأت..!! أعين من الدمع غرقت..!! أصابع كتبت وأرتجفت... باحت بما في القلب و ما كتم خلف الهاتف..!!!
منهم من يتمني اللقاء..!! ومنهم من يبوح ويعترف..!! ومنهم من يكتم وينصرف ويبقى القلب مشغولا بين متصل الآن وأخر ظهور....!!!!

