*إذا وجدت نفسك بعيدًا عن كتاب الله، أو شعرت أن حفظه أو مراجعته أصبح ثقيلًا على قلبك، فقف مع نفسك وقفة صدق، ولا تخدعها بالأعذار الواهية.*
*اسأل نفسك بصرامة: أي ذنب ارتكبت حتى حُرمت لذة التلاوة، وعوقبت بأن صار القرآن همًّا وثِقلاً على قلبك بدل أن يكون نورًا وراحة؟*
*ألهتك الدنيا؟ قصَّرت في الصلاة؟ أو آثرت مجالس الغفلة على مجالس الذكر؟*
*فالقرآن نعمة لا تُدرك قيمتها إلا إذا فُقدت، ومن أعظم العقوبات أن يُحجب العبد عن بركته.*
*تب إلى الله توبة نصوحًا، وأكثر من الاستغفار، واطرق باب ربك بصدق وخضوع، وأسأله سبحانه أن يردك إلى كتابه العزيز ردًا جميلا*
*اسأل نفسك بصرامة: أي ذنب ارتكبت حتى حُرمت لذة التلاوة، وعوقبت بأن صار القرآن همًّا وثِقلاً على قلبك بدل أن يكون نورًا وراحة؟*
*ألهتك الدنيا؟ قصَّرت في الصلاة؟ أو آثرت مجالس الغفلة على مجالس الذكر؟*
*فالقرآن نعمة لا تُدرك قيمتها إلا إذا فُقدت، ومن أعظم العقوبات أن يُحجب العبد عن بركته.*
*تب إلى الله توبة نصوحًا، وأكثر من الاستغفار، واطرق باب ربك بصدق وخضوع، وأسأله سبحانه أن يردك إلى كتابه العزيز ردًا جميلا*
*إذا وجدت نفسك بعيدًا عن كتاب الله، أو شعرت أن حفظه أو مراجعته أصبح ثقيلًا على قلبك، فقف مع نفسك وقفة صدق، ولا تخدعها بالأعذار الواهية.*
*اسأل نفسك بصرامة: أي ذنب ارتكبت حتى حُرمت لذة التلاوة، وعوقبت بأن صار القرآن همًّا وثِقلاً على قلبك بدل أن يكون نورًا وراحة؟*
*ألهتك الدنيا؟ قصَّرت في الصلاة؟ أو آثرت مجالس الغفلة على مجالس الذكر؟*
*فالقرآن نعمة لا تُدرك قيمتها إلا إذا فُقدت، ومن أعظم العقوبات أن يُحجب العبد عن بركته.*
*تب إلى الله توبة نصوحًا، وأكثر من الاستغفار، واطرق باب ربك بصدق وخضوع، وأسأله سبحانه أن يردك إلى كتابه العزيز ردًا جميلا*


