العنوان: "دراهم العيد"
كان حسام، طفل من حي شعبي في سطيف، كل عام يخرج مع صحابو في صباح العيد، يلعب ويضحك…
لكن هذا العام، كان قاعد في الدار، ساكت، ما خرجش.
جارتهم سألته:
– مالك يا وليدي؟ ما رحتش تدي دراهم العيد؟
قال وهو يطالع في الأرض:
– العام لي فات بابا باع ساعته باش يعطيني دراهم نفرح…
وهذا العام، ما بقاش عندو ما يبيع.
بكت المرأة، وخرجت من جيبها 500 دج، عطاتهالو، وقالت:
– هاك، وقول لباباك: مازال الخير فالدنيا، ومزال اللي يحس.
---
الرسالة:
الفرحة ما هيش فلوس… الفرحة قلوب تعطي بلا مقابل
#قصة_واقعية #العيد_و_الحنان #ChaabiHub
كان حسام، طفل من حي شعبي في سطيف، كل عام يخرج مع صحابو في صباح العيد، يلعب ويضحك…
لكن هذا العام، كان قاعد في الدار، ساكت، ما خرجش.
جارتهم سألته:
– مالك يا وليدي؟ ما رحتش تدي دراهم العيد؟
قال وهو يطالع في الأرض:
– العام لي فات بابا باع ساعته باش يعطيني دراهم نفرح…
وهذا العام، ما بقاش عندو ما يبيع.
بكت المرأة، وخرجت من جيبها 500 دج، عطاتهالو، وقالت:
– هاك، وقول لباباك: مازال الخير فالدنيا، ومزال اللي يحس.
---
الرسالة:
الفرحة ما هيش فلوس… الفرحة قلوب تعطي بلا مقابل
#قصة_واقعية #العيد_و_الحنان #ChaabiHub
🔴 العنوان: "دراهم العيد"
كان حسام، طفل من حي شعبي في سطيف، كل عام يخرج مع صحابو في صباح العيد، يلعب ويضحك…
لكن هذا العام، كان قاعد في الدار، ساكت، ما خرجش.
جارتهم سألته:
– مالك يا وليدي؟ ما رحتش تدي دراهم العيد؟
قال وهو يطالع في الأرض:
– العام لي فات بابا باع ساعته باش يعطيني دراهم نفرح…
وهذا العام، ما بقاش عندو ما يبيع.
بكت المرأة، وخرجت من جيبها 500 دج، عطاتهالو، وقالت:
– هاك، وقول لباباك: مازال الخير فالدنيا، ومزال اللي يحس.
---
📌 الرسالة:
الفرحة ما هيش فلوس… الفرحة قلوب تعطي بلا مقابل ❤️
#قصة_واقعية #العيد_و_الحنان #ChaabiHub

