العنوان: "هي التي وُلِدت خطأ… وصارت الحلم الذي لا يُقارن."
قالوا عنها "غبية"...
وقالت المعلمة: "لن تنجحي أبدًا."
وبكت أمها، وقالت وهي تمسح دموعها:
"ربي كبير يا بنتي، لكن الحياة مش سهلة."
كبرت تلك الفتاة التركية، في بيت قديم على أطراف إسطنبول…
كانت ترتدي نفس الحذاء الشتوي 3 سنوات.
وتكتب أحلامها على أوراق ممزقة…
وتحلم أن تصبح شيئًا… فقط شيئًا!
ذات يوم، أعطوها كتابًا مستعملًا عن ريادة الأعمال.
قرأت صفحة… ثم صفحة…
ثم قالت بصوتٍ مرتجف:
"لماذا لا أكون أنا… أول فتاة من هذا الحي تملك شركة؟"
ضحك الجميع… كالعادة.
لكن هذه المرة، لم تبكِ.
بل فتحت حاسوبًا قديمًا، وباعت أول تصميم.
ربحت 5 ليرات فقط.
لكن إحساسها؟ كان يساوي قصرًا كاملًا.
مرت 4 سنوات…
وصارت تملك علامة تجارية،
وتلبس أجمل الفساتين في ميلانو،
وتُجري مقابلات مع CNN Turk…
وكل مرة تسألها الصحافة عن سرّها، تقول:
"أنا البنت التي وُلِدت خطأ… وصنعت من الألم نجاحًا لا يُنسى."
نهاية القصة:
لا تنتظري من أحد أن يؤمن بك…
فقط آمني بنفسك كما لو أنكِ معجزة نادرة من الله.
قالوا عنها "غبية"...
وقالت المعلمة: "لن تنجحي أبدًا."
وبكت أمها، وقالت وهي تمسح دموعها:
"ربي كبير يا بنتي، لكن الحياة مش سهلة."
كبرت تلك الفتاة التركية، في بيت قديم على أطراف إسطنبول…
كانت ترتدي نفس الحذاء الشتوي 3 سنوات.
وتكتب أحلامها على أوراق ممزقة…
وتحلم أن تصبح شيئًا… فقط شيئًا!
ذات يوم، أعطوها كتابًا مستعملًا عن ريادة الأعمال.
قرأت صفحة… ثم صفحة…
ثم قالت بصوتٍ مرتجف:
"لماذا لا أكون أنا… أول فتاة من هذا الحي تملك شركة؟"
ضحك الجميع… كالعادة.
لكن هذه المرة، لم تبكِ.
بل فتحت حاسوبًا قديمًا، وباعت أول تصميم.
ربحت 5 ليرات فقط.
لكن إحساسها؟ كان يساوي قصرًا كاملًا.
مرت 4 سنوات…
وصارت تملك علامة تجارية،
وتلبس أجمل الفساتين في ميلانو،
وتُجري مقابلات مع CNN Turk…
وكل مرة تسألها الصحافة عن سرّها، تقول:
"أنا البنت التي وُلِدت خطأ… وصنعت من الألم نجاحًا لا يُنسى."
نهاية القصة:
لا تنتظري من أحد أن يؤمن بك…
فقط آمني بنفسك كما لو أنكِ معجزة نادرة من الله.
🎭 العنوان: "هي التي وُلِدت خطأ… وصارت الحلم الذي لا يُقارن."
قالوا عنها "غبية"...
وقالت المعلمة: "لن تنجحي أبدًا."
وبكت أمها، وقالت وهي تمسح دموعها:
"ربي كبير يا بنتي، لكن الحياة مش سهلة."
كبرت تلك الفتاة التركية، في بيت قديم على أطراف إسطنبول…
كانت ترتدي نفس الحذاء الشتوي 3 سنوات.
وتكتب أحلامها على أوراق ممزقة…
وتحلم أن تصبح شيئًا… فقط شيئًا!
ذات يوم، أعطوها كتابًا مستعملًا عن ريادة الأعمال.
قرأت صفحة… ثم صفحة…
ثم قالت بصوتٍ مرتجف:
"لماذا لا أكون أنا… أول فتاة من هذا الحي تملك شركة؟"
ضحك الجميع… كالعادة.
لكن هذه المرة، لم تبكِ.
بل فتحت حاسوبًا قديمًا، وباعت أول تصميم.
ربحت 5 ليرات فقط.
لكن إحساسها؟ كان يساوي قصرًا كاملًا.
مرت 4 سنوات…
وصارت تملك علامة تجارية،
وتلبس أجمل الفساتين في ميلانو،
وتُجري مقابلات مع CNN Turk…
وكل مرة تسألها الصحافة عن سرّها، تقول:
"أنا البنت التي وُلِدت خطأ… وصنعت من الألم نجاحًا لا يُنسى."
🖋️ نهاية القصة:
لا تنتظري من أحد أن يؤمن بك…
فقط آمني بنفسك كما لو أنكِ معجزة نادرة من الله.
