العنوان: "كان اسمها مروى... ورحلت وعيونها تبحث عن الأمان."
في أحد أحياء قسنطينة...
خرجت فتاة صغيرة، بريئة الوجه، بريئة القلب، تمسك دفترها وتمشي نحو المدرسة.
اسمها مروى.
لم تكن تعرف أن هذا الصباح...
لن يكون مثل كل صباح.
وأن طريقها لن يعود بها إلى البيت.
مرت الساعات،
ثم الأيام...
وكل الجزائر كانت تنتظر معجزة.
الأم تبكي.
الأب يطرق كل الأبواب.
والشعب كله قلبه يحترق.
لكن بدل أن تعود مروى بابتسامة...
عادت قصتها في صندوق صغير،
في غابة مظلمة،
حيث لا أحد يسمع صراخ الأطفال.
مروى لم تكن مجرد طفلة،
كانت جرس إنذار…
وصوت كل بنت تخاف أن تمشي وحدها،
وكل أم تُوصي ابنتها بالدعاء، بدل الأمان.
نهاية القصة:
كانت مروى تحلم فقط أن تكبر…
لكن العالم كان أصغر من حلمها.
فلترقد روحها في سلام…
وليقف هذا الوطن من جديد ليحمي كل مروة جديدة.
في أحد أحياء قسنطينة...
خرجت فتاة صغيرة، بريئة الوجه، بريئة القلب، تمسك دفترها وتمشي نحو المدرسة.
اسمها مروى.
لم تكن تعرف أن هذا الصباح...
لن يكون مثل كل صباح.
وأن طريقها لن يعود بها إلى البيت.
مرت الساعات،
ثم الأيام...
وكل الجزائر كانت تنتظر معجزة.
الأم تبكي.
الأب يطرق كل الأبواب.
والشعب كله قلبه يحترق.
لكن بدل أن تعود مروى بابتسامة...
عادت قصتها في صندوق صغير،
في غابة مظلمة،
حيث لا أحد يسمع صراخ الأطفال.
مروى لم تكن مجرد طفلة،
كانت جرس إنذار…
وصوت كل بنت تخاف أن تمشي وحدها،
وكل أم تُوصي ابنتها بالدعاء، بدل الأمان.
نهاية القصة:
كانت مروى تحلم فقط أن تكبر…
لكن العالم كان أصغر من حلمها.
فلترقد روحها في سلام…
وليقف هذا الوطن من جديد ليحمي كل مروة جديدة.
📖 العنوان: "كان اسمها مروى... ورحلت وعيونها تبحث عن الأمان."
في أحد أحياء قسنطينة...
خرجت فتاة صغيرة، بريئة الوجه، بريئة القلب، تمسك دفترها وتمشي نحو المدرسة.
اسمها مروى.
لم تكن تعرف أن هذا الصباح...
لن يكون مثل كل صباح.
وأن طريقها لن يعود بها إلى البيت.
مرت الساعات،
ثم الأيام...
وكل الجزائر كانت تنتظر معجزة.
الأم تبكي.
الأب يطرق كل الأبواب.
والشعب كله قلبه يحترق.
لكن بدل أن تعود مروى بابتسامة...
عادت قصتها في صندوق صغير،
في غابة مظلمة،
حيث لا أحد يسمع صراخ الأطفال.
مروى لم تكن مجرد طفلة،
كانت جرس إنذار…
وصوت كل بنت تخاف أن تمشي وحدها،
وكل أم تُوصي ابنتها بالدعاء، بدل الأمان.
🖋️ نهاية القصة:
كانت مروى تحلم فقط أن تكبر…
لكن العالم كان أصغر من حلمها.
فلترقد روحها في سلام…
وليقف هذا الوطن من جديد ليحمي كل مروة جديدة.

