Annuaire
ChaabiHub هو منصة تواصل اجتماعي جزائرية حديثة تتيح للمستخدمين مشاركة الفيديوهات والصور، إنشاء محتوى أصلي، والتواصل مع الآخرين. كما توفر فرصة للربح من خلال دعم صناع المحتوى المحليين، وهي بديل محلي للمنصات العالمية مثل فيسبوك وتيك توك.
-
-
القصة 12: "المرأة التي باعت ذهبها" (من وسط الجزائر)
في أحد أحياء البليدة، عائلة متوسطة الحال، الأم اسمها "زهرة"، عندها أربع بنات، وزوجها كان مريض بسرطان الكبد.
الدواء كان غالي، والتحاليل كل شهر لازم تتعاود.
الزوج ما كانش يخدم، والبنات ما زالوا يقرّاو.
في يوم من الأيام، مرض الأب بزاف، والطبيب قال:
> "يلزم دواء مستورد، ثمنه 9 ملايين سنتيم… وإلا حالتو تتدهور".
الأم سكتت، دخلت للغرفة، وحلّت صندوق صغير فيه "شوية ذهب" كانت دايرتهم من نهار زواجها.
راحت ثاني نهار وبيعته كامل، ورجعت تجري للدار باش تدي لزوجها الدواء.
بعد أيام، سألها راجلها:
> "وين راح سوارك؟ خاتمك؟ هديك السلسلة اللي دايمًا تقوليلي ما تفارقكش؟"
جاوبتو وهي تبتسم:
> "راني بدّلتهم بسنين أخرى نعيشهم معاك."
بعد هذاك اليوم… عاود رجعلو شوية الأمل، وعاش عام ونص إضافي، مع عايلتو، بابتسامة.
---
العبرة:
ماشي الذهب هو اللي يلمع… قلب الأم هو الكنز الحقيقي.
شارك القصة… وخلي الناس تعرف قيمة تضحيات الأم.
🪞 القصة 12: "المرأة التي باعت ذهبها" (من وسط الجزائر) في أحد أحياء البليدة، عائلة متوسطة الحال، الأم اسمها "زهرة"، عندها أربع بنات، وزوجها كان مريض بسرطان الكبد. الدواء كان غالي، والتحاليل كل شهر لازم تتعاود. الزوج ما كانش يخدم، والبنات ما زالوا يقرّاو. في يوم من الأيام، مرض الأب بزاف، والطبيب قال: > "يلزم دواء مستورد، ثمنه 9 ملايين سنتيم… وإلا حالتو تتدهور". الأم سكتت، دخلت للغرفة، وحلّت صندوق صغير فيه "شوية ذهب" كانت دايرتهم من نهار زواجها. راحت ثاني نهار وبيعته كامل، ورجعت تجري للدار باش تدي لزوجها الدواء. بعد أيام، سألها راجلها: > "وين راح سوارك؟ خاتمك؟ هديك السلسلة اللي دايمًا تقوليلي ما تفارقكش؟" جاوبتو وهي تبتسم: > "راني بدّلتهم بسنين أخرى نعيشهم معاك." بعد هذاك اليوم… عاود رجعلو شوية الأمل، وعاش عام ونص إضافي، مع عايلتو، بابتسامة. --- 💡 العبرة: ماشي الذهب هو اللي يلمع… قلب الأم هو الكنز الحقيقي. 🔄 شارك القصة… وخلي الناس تعرف قيمة تضحيات الأم.0 Commentaires 1 Parts 93 Vue2
-
القصة 14: "ندمت وأنا فالطريق" (من ولاية باتنة)
شاب اسمو "مراد"، عاش حياته يخدم ويجري، عمره ما جلس مع أمّو أكثر من ربع ساعة.
كانت ديما تقول له:
> "راني نحب غير نشوفك ونتكلم معاك شوية".
وهو ديما يجاوب:
> "يا يمّا، الوقت ما يكفيش… خليها لوقت آخر".
في يوم، خرج من الخدمة، ودارلو قلبو وقال: "نروح نزور يمّا اليوم".
شرا معاها شوية خضر وفاكهة، وركب التاكسي رايح للدوّار.
في الطريق، جا اتصال من خوه:
> "مراد… أمّنا توفات تواً!"
سكت… والفاكهة طاحت من يدّو.
وصل للدار، لقاهم يغسلوها… وقعد يبكي قدام الباب ويقول:
> "يا ريت زرتها قبل ما تزورني الندامة".
---
العبرة:
الوقت اللي تعطيه لوالديك… ماشي ضياع، هو كنز ما يرجعش.
ادير زيارة لوالديك اليوم، وشارك القصة باش توصل للّي ناسي فضلهم.
🌧️ القصة 14: "ندمت وأنا فالطريق" (من ولاية باتنة) شاب اسمو "مراد"، عاش حياته يخدم ويجري، عمره ما جلس مع أمّو أكثر من ربع ساعة. كانت ديما تقول له: > "راني نحب غير نشوفك ونتكلم معاك شوية". وهو ديما يجاوب: > "يا يمّا، الوقت ما يكفيش… خليها لوقت آخر". في يوم، خرج من الخدمة، ودارلو قلبو وقال: "نروح نزور يمّا اليوم". شرا معاها شوية خضر وفاكهة، وركب التاكسي رايح للدوّار. في الطريق، جا اتصال من خوه: > "مراد… أمّنا توفات تواً!" سكت… والفاكهة طاحت من يدّو. وصل للدار، لقاهم يغسلوها… وقعد يبكي قدام الباب ويقول: > "يا ريت زرتها قبل ما تزورني الندامة". --- 💡 العبرة: الوقت اللي تعطيه لوالديك… ماشي ضياع، هو كنز ما يرجعش. 📌 ادير زيارة لوالديك اليوم، وشارك القصة باش توصل للّي ناسي فضلهم.0 Commentaires 1 Parts 90 Vue
3
-
القصة 15: "مريم… ضدّ التيّار"
مريم، بنت من مدينة داخلية محافظة. كانت تحلم تولي مهندسة، لكن عايلتها قالت:
> "البنت تقرى شوية برك… وبعد تتزوج."
قاومت، قرات بالشمعة، وحتى كي حاولو يزوّجوها بالعافية، قالت:
> "الزواج ماشي هروبي من أحلامي!"
هربت للعاصمة وسكنت مع خالتها. خدمت وقرات، واليوم هي مهندسة معمارية في شركة دولية، وتعاون في دارهم ماديا.
لكن أغرب حاجة؟
الأب اللي كان يرفض قرايتها، اليوم يتفاخر بيها في كل قعدة.
العبرة:
ماشي كل بنت خرجت من دارها… ضاعت. كاين لي خرجت باش تلقى نفسها.
🧕 القصة 15: "مريم… ضدّ التيّار" مريم، بنت من مدينة داخلية محافظة. كانت تحلم تولي مهندسة، لكن عايلتها قالت: > "البنت تقرى شوية برك… وبعد تتزوج." قاومت، قرات بالشمعة، وحتى كي حاولو يزوّجوها بالعافية، قالت: > "الزواج ماشي هروبي من أحلامي!" هربت للعاصمة وسكنت مع خالتها. خدمت وقرات، واليوم هي مهندسة معمارية في شركة دولية، وتعاون في دارهم ماديا. لكن أغرب حاجة؟ الأب اللي كان يرفض قرايتها، اليوم يتفاخر بيها في كل قعدة. 🟢 العبرة: ماشي كل بنت خرجت من دارها… ضاعت. كاين لي خرجت باش تلقى نفسها.2 Commentaires 1 Parts 94 Vue1
-
القصة 16: "سهيلة والمراية المكسورة"
كانت تعاني من حب الشباب، الناس يسخرو منها، حتى أقاربها قالوا:
> "بوجها هذا ما تدي حتى واحد!"
كانت تتخبى، ما تصورش، ما تخرجش.
لكن في يوم، قررت توقف قدام المراية وتقول:
> "أنا ماشي عيب، عيب اللي يجرّح".
بدأت تعالج بشرتها، ودارت صفحة على إنستغرام تحكي تجربتها.
في عام واحد، ولّت مؤثرة في مجال العناية بالبشرة وعندها آلاف المتابعين.
العبرة:
البشعة الحقيقية هي القلوب اللي تجرّح… مش الوجوه.
---🪞 القصة 16: "سهيلة والمراية المكسورة" كانت تعاني من حب الشباب، الناس يسخرو منها، حتى أقاربها قالوا: > "بوجها هذا ما تدي حتى واحد!" كانت تتخبى، ما تصورش، ما تخرجش. لكن في يوم، قررت توقف قدام المراية وتقول: > "أنا ماشي عيب، عيب اللي يجرّح". بدأت تعالج بشرتها، ودارت صفحة على إنستغرام تحكي تجربتها. في عام واحد، ولّت مؤثرة في مجال العناية بالبشرة وعندها آلاف المتابعين. 💡 العبرة: البشعة الحقيقية هي القلوب اللي تجرّح… مش الوجوه. ---0 Commentaires 1 Parts 96 Vue1
Commandité
English
Arabic
