• Love
    Like
    5
    4 Commentaires 0 Parts 70 Vue
  • حكاية رقم 9: "البومبيست ولى مدير"

    واحد خدم كعامل فمحطة بنزين، كل نهار يشوف الشباب يضحكو ويشدو فالطوموبيلات ويقولو:
    – "هوو علاه ما قراش؟"
    – "هذا آخرو البنزين."

    هو ما قال والو… قرا فـ الليل، دار ليسانس في الماناجمنت، خدم سنوات بصبر.

    اليوم؟ هو المدير تاع سلسلة محطات بنزين… ويقولو عليه:
    – "كان يعرف من اللول وين راه يروح."

    > العبرة: ماشي العيب في الخدمة… العيب في اللي يسخر ويكسل.
    🟨 حكاية رقم 9: "البومبيست ولى مدير" واحد خدم كعامل فمحطة بنزين، كل نهار يشوف الشباب يضحكو ويشدو فالطوموبيلات ويقولو: – "هوو علاه ما قراش؟" – "هذا آخرو البنزين." هو ما قال والو… قرا فـ الليل، دار ليسانس في الماناجمنت، خدم سنوات بصبر. اليوم؟ هو المدير تاع سلسلة محطات بنزين… ويقولو عليه: – "كان يعرف من اللول وين راه يروح." > ✅ العبرة: ماشي العيب في الخدمة… العيب في اللي يسخر ويكسل.
    Love
    3
    0 Commentaires 1 Parts 86 Vue
  • حكاية رقم 10: "الولد الأخرس… ولى قدوة"

    كانو يقولو عليه "ما يهدرش… ما يفهمش"، بصح هو كان يسمع كلشي، ويتعلم فالصمت.
    دار فيديوهات بلغة الإشارة، بدا يعاون الناس اللي ما يسمعوش.
    الناس تفاعلو معاه، ودارت بيه الصفحات.

    اليوم؟ هو مصدر أمل لكل شخص كيما هو…
    وصوته ما يسمعوش بالفم، يسمعوه بالقلوب

    > العبرة: الصوت مشي دايمًا فالفم… مرات فـ الصبر، والنية، والفعل.

    🟨 حكاية رقم 10: "الولد الأخرس… ولى قدوة" كانو يقولو عليه "ما يهدرش… ما يفهمش"، بصح هو كان يسمع كلشي، ويتعلم فالصمت. دار فيديوهات بلغة الإشارة، بدا يعاون الناس اللي ما يسمعوش. الناس تفاعلو معاه، ودارت بيه الصفحات. اليوم؟ هو مصدر أمل لكل شخص كيما هو… وصوته ما يسمعوش بالفم، يسمعوه بالقلوب ❤️ > ✅ العبرة: الصوت مشي دايمًا فالفم… مرات فـ الصبر، والنية، والفعل.
    Love
    5
    0 Commentaires 1 Parts 93 Vue

  • حكاية رقم 11: "قالولها مكانك فالدار… وراهي فالتلفزيون!"

    بنت فدوّار صغير، كانت تحب المسرح.
    كل جمعة تجمع ولاد الجيران وتكتب سيناريوهات وتخرج تمثّل.

    العائلة قالتلها:
    – "يا طفلة، عيب! بنت تخرج قدام الناس؟!"
    – "راكي تلعبوها فهاذ الحوايج!"

    ما حبستش… كملت قرايتها، راحت للعاصمة، خدمت فـ الراديو ومن بعد فـ التلفزيون.
    اليوم؟ هي مذيعة محترمة، ومؤثرة في بنات كثير.

    > العبرة: كي تكون نيتك صافية، حتى الحلم المستحيل يولي مشوار.
    🟨 حكاية رقم 11: "قالولها مكانك فالدار… وراهي فالتلفزيون!" بنت فدوّار صغير، كانت تحب المسرح. كل جمعة تجمع ولاد الجيران وتكتب سيناريوهات وتخرج تمثّل. العائلة قالتلها: – "يا طفلة، عيب! بنت تخرج قدام الناس؟!" – "راكي تلعبوها فهاذ الحوايج!" ما حبستش… كملت قرايتها، راحت للعاصمة، خدمت فـ الراديو ومن بعد فـ التلفزيون. اليوم؟ هي مذيعة محترمة، ومؤثرة في بنات كثير. > ✅ العبرة: كي تكون نيتك صافية، حتى الحلم المستحيل يولي مشوار.
    Love
    Wow
    2
    0 Commentaires 1 Parts 87 Vue
  • حكاية رقم 12: "اللي كانت تمسح الطاولات… فتحت مدرسة!"

    بنت يتيمة، خدامة فـ مدرسة خاصة… كانت تمسح الطاولات وتنظّف الأقسام.
    كل مرة كانت تشوف الكراريس والسبورة، وتتمنّى تقرا.

    واحدة من المعلمات شجعتها، عطاتها دروس فـ الليل.
    تخرّجت، وولات معلمة… ومن بعد فتحت مدرسة خاصة في ولايتها!

    > العبرة: ماشي المهم وين كنت… المهم وين راك رايح، وباش.
    🟨 حكاية رقم 12: "اللي كانت تمسح الطاولات… فتحت مدرسة!" بنت يتيمة، خدامة فـ مدرسة خاصة… كانت تمسح الطاولات وتنظّف الأقسام. كل مرة كانت تشوف الكراريس والسبورة، وتتمنّى تقرا. واحدة من المعلمات شجعتها، عطاتها دروس فـ الليل. تخرّجت، وولات معلمة… ومن بعد فتحت مدرسة خاصة في ولايتها! > ✅ العبرة: ماشي المهم وين كنت… المهم وين راك رايح، وباش.
    Wow
    2
    0 Commentaires 1 Parts 87 Vue
  • Love
    Wow
    3
    0 Commentaires 0 Parts 96 Vue
  • حكاية رقم 13: "ماكانوش يسمحولها تلبس سروال… واليوم تلبس البدلة الرسمية"

    بنت من عائلة محافظة بزاف، كانو يقولولها:
    – "المرأة تقعد فالدار، الخدمة للرجال."
    – "سروال؟ منّو للمعصية!"

    هي ما واجهتش بالصياح… واجهت بالقراية.
    جات الباك، جابته، دخلت الحقوق، وتخرّجت، وولات محامية.

    كي دخلت لأول مرة للمحكمة، باباها كان فـ الباب يبكي…

    > العبرة: كي تصبر وتخدم فالصمت، تغيّر حتى قناعات اللي كانو ضدك.
    🟨 حكاية رقم 13: "ماكانوش يسمحولها تلبس سروال… واليوم تلبس البدلة الرسمية" بنت من عائلة محافظة بزاف، كانو يقولولها: – "المرأة تقعد فالدار، الخدمة للرجال." – "سروال؟ منّو للمعصية!" هي ما واجهتش بالصياح… واجهت بالقراية. جات الباك، جابته، دخلت الحقوق، وتخرّجت، وولات محامية. كي دخلت لأول مرة للمحكمة، باباها كان فـ الباب يبكي… > ✅ العبرة: كي تصبر وتخدم فالصمت، تغيّر حتى قناعات اللي كانو ضدك.
    Love
    3
    1 Commentaires 1 Parts 86 Vue
  • حكاية رقم 14: "دارو بيها لافار… واليوم الناس كامل يتصوّرو معاها"

    كانت تحب تغني، وكان صوتها شجيّ.
    الناس فالحي دارو بيها لافار:
    – "هادي طاحت!"
    – "راها باغية تشهر راسها!"
    – "وشمن طفلة تغني؟!"

    وهي تكمل، تخدم فيديوهات بكلام نظيف، وصوت محترم، وتنشر.

    اليوم؟ ناس كبار تغنّى بكلماتها، وتستدعوها في حفلات راقية.

    > العبرة: الشهرة مشي عيب… العيب فـ النية والنية تبيّن فالطريق.
    🟨 حكاية رقم 14: "دارو بيها لافار… واليوم الناس كامل يتصوّرو معاها" كانت تحب تغني، وكان صوتها شجيّ. الناس فالحي دارو بيها لافار: – "هادي طاحت!" – "راها باغية تشهر راسها!" – "وشمن طفلة تغني؟!" وهي تكمل، تخدم فيديوهات بكلام نظيف، وصوت محترم، وتنشر. اليوم؟ ناس كبار تغنّى بكلماتها، وتستدعوها في حفلات راقية. > ✅ العبرة: الشهرة مشي عيب… العيب فـ النية والنية تبيّن فالطريق.
    Love
    2
    0 Commentaires 1 Parts 90 Vue
  • حكاية رقم 15: "كان يشوف الطوموبيلات… واليوم يخدم فيهم"

    واحد شاب فالحومة كان يوقف جنب الميكانيكي، يتفرّج بالساعات، ويساعد بلا مقابل.
    كانو يعيطولو "اللحاس"، ويضحكو عليه:
    – "ما عندك لا مستقبل لا والو!"

    هو كان ساكت… يتعلّم، ويخزّن فـ راسو.

    نهار فتح كراج صغير… عامين بعد رجّع الكراج مركز صيانة،
    واليوم يخدم طوموبيلات من العاصمة وحتى من وهران!

    > العبرة: ماشي الشهادة دايمًا هي الحل… مرات يدك وعقلك يكفّيوك تبني إمبراطورية.
    🟨 حكاية رقم 15: "كان يشوف الطوموبيلات… واليوم يخدم فيهم" واحد شاب فالحومة كان يوقف جنب الميكانيكي، يتفرّج بالساعات، ويساعد بلا مقابل. كانو يعيطولو "اللحاس"، ويضحكو عليه: – "ما عندك لا مستقبل لا والو!" هو كان ساكت… يتعلّم، ويخزّن فـ راسو. نهار فتح كراج صغير… عامين بعد رجّع الكراج مركز صيانة، واليوم يخدم طوموبيلات من العاصمة وحتى من وهران! > ✅ العبرة: ماشي الشهادة دايمًا هي الحل… مرات يدك وعقلك يكفّيوك تبني إمبراطورية.
    Love
    Like
    5
    106 Commentaires 1 Parts 101 Vue
  • حكاية رقم 16: "اللي كان يبيع في البلاصات… ولى مدير ماركة"

    شاب كان يبيع تيشورتات فـ الزنقة، داير بلاصة بين القهاوي.
    الناس يشوفوه ويقولو:
    – "هذا راه يقضي وقت، ما راهوش يخدم!"

    هو كان عندو حلم… يدير ماركة تاعو.
    حبّكها، صمّم تياب، بدا يطبع لوجو، ويصوّر الناس تلبس ماركتو.

    اليوم؟ ماركتو عندها صفحة فيها عشرات الآلاف، ويخدم مع ديزاينر من الخارج.

    > العبرة: تبدا بسطول… توصل لطاولة من ذهب، إذا عندك عقلية راجل.
    🟨 حكاية رقم 16: "اللي كان يبيع في البلاصات… ولى مدير ماركة" شاب كان يبيع تيشورتات فـ الزنقة، داير بلاصة بين القهاوي. الناس يشوفوه ويقولو: – "هذا راه يقضي وقت، ما راهوش يخدم!" هو كان عندو حلم… يدير ماركة تاعو. حبّكها، صمّم تياب، بدا يطبع لوجو، ويصوّر الناس تلبس ماركتو. اليوم؟ ماركتو عندها صفحة فيها عشرات الآلاف، ويخدم مع ديزاينر من الخارج. > ✅ العبرة: تبدا بسطول… توصل لطاولة من ذهب، إذا عندك عقلية راجل.
    Love
    3
    0 Commentaires 1 Parts 82 Vue
Commandité
Chaabi https://chaabihub.com