في كُل مَرة أظن فَيها إنني هُزمت تخرج مني فتاة قَوية بعزيمة جديدة تُعيدني إلى السَاحة قمراً مُضيئاً يَبدو أنهُ لا يُليق بي الإنطفاء.

كنت أظن أن من يملك المعرفة يملك النور… ثم التقيتُ بنفسي في العتمة، واكتشفت أن النور لا يُعطى… بل يُستيقظ. البوصلة التي كنت أبحث عنها في الكتب، وجدتها ترتعش في قلبي لما سكت العالم. لا تتبع من يدلّك على الطريق، بل من يذكّرك بأن الطريق… يبدأ منك. لا تسرق نور غيرك… بل أشعل فتيلك. وإذا ضعت؟ ضع يدك على صدرك، وقل: أنا هنا… وأنا كافية." #البوصلة_الداخلية #رحلة_الوعي #الشفاء_الذاتي #طريق_الروح #نداء_القلب #استمع_لقلبك #البحث_عن_الذات #العودة_إلى_الداخل #البوصلة_في_قلبي #تأملات #كلمات_توقظ_الروح #مايا_تكتب #مطار_قلبي #رسائل_كونية #زريال_الاثير #وعي_أنثوي #طاقة_نقية#CheminIntérieur #ConnexionSacrée #AwakeningJourney #HealingVibes #DivineFeminine #HeartWisdom #InnerCompass #SpiritualTikTok #SoulTalk #LightWorker

– لم تكن عابرة، رغم أنها جاءت كنسمةٍ خفيفة ثم اختفت. كل الأشياء بعدها فقدت اتزانها، كأنها حملت معها ضوء النهار حين غادرت. كنتُ أظن أنني أكتب لأروي، لكنني كنتُ أكتب لأبقيها. هي التي كانت تمرّ بصمت، وتترك خلفها ضجيجًا لا يُسكت. ضحكتها؟ كانت تشبه المطر حين يلمس أرضًا عطشى. أما اسمها... فقد كان يكفي ليرتجف به الورق. لا أحد يشبهكِ حين تصمتين، ولا حتى حين ترحلين.

كنت أظن الطيبة تكسب قلوب، بس اللي صار… إنها كسرت قلبي.

حان وقت الوداع على ما أظن يا اصدقاء 💔💔

# أظن أنَني سأكون رجلاً صالحاً و في غاية اللطف لو كانت لديّ صديقَة تزُورني كُل ليلةْ # قول والله 🤔 🤔

يجب أن أعترف بأنني من الأشخاص الذين لا يُطاقون في نهاية الأمر، أولئك الذين يشعرون أكثر مما ينبغي، الذين يحتاجون لكلمات معينة يسمعونها، و أن لا كلمات تدهشهم غير تلك التي استبقوها في مخيلتهم، إنني من تلك الفئة الملولة التي ترفض الأشياء المكررة، و الكلمات المألوفة، و الوجوه المتشابهة، فئة المجانين الذين يعيشون في هروبٍ دائم من كل التفاصيل التي تُربكهم و يضلون طريقهم غالباً و من ثم يجلسون يبكون بتفاهة مستفزة ويلقونَ اللّوم على حظهم العاثر، ولكني أعتقد أن الأسوأ من هذا وذاك هو كوني شخصاً متناقضاً و مزاجياً الى حد يسبب الدوخة والإعياء لي أولاً .. ستجدني تارة مغنياً مجنوناً مولعاً بالصخب، وحيناً تجدني كاتباً كئيباً توشك أن تكون أطراف أصابعه زرقاء اللون، وأحياناً أخرى تجدني طفلاً طيباً له عينين صافيتين، و قد تجدني أيضأ شخصاً عادياً، و لا تتعجب إن رأيتني أحبك بشدة في لحظة و في اللحظة التي تليها مباشرة أطردك من أمامي مستنفراً .. على أي حال أظنني شخصًا طيبًا، أقلها لا أؤذي أحداً عن قصد، لا أسرق فرحاً من جيب أحدهم و الأهم من ذلك أنني لم أفرض نكاتي السخيفة يوماً على أحد و هذا يكفي.. يجدر بي أن أقول أخيراً أني ربما بعدما أنهي هذا النص أذهب لمشاهدة أحد المسلسلات الكرتونية، ربما أشاهد الأفلام التركية السخيفة أو أيضًا ذلك المعتوه سبونج بوب أو ربما أقرأ روايةً تأخذني بعيداً عن هذا الواقع السخيف، أو قد أتشاجر مع هذا الحائط لأنه منذ مدة طويلة يقف في وجهي ويرمقني بنظرات الإستحقار المعتادة .. 💛

وكنت أظن بأني لن أعبر وعبرت وكنت أظن أني لن أتجاوز وتجاوزت وكنت أظن بأني لن أصل ووصلت

#أظن ان الأيام قست علينا جدا حتى أصبحنا لا نشعر💔 اللهم الخير في أيامنا القادمة 💘